عذاب الحب مراقب عام
تاريخ التسجيل : 10/09/2010 المشاركات : 8466 التقييم : 25 النقاط : 18202 العمر : 41 الجنس : الإقامة : المهنة : العمل/الترفيه : تصفح الانترنت ومتابعة الاخبار الهواية : مزاجى : همسات صامته
قد يتغير شيء فينا. كما تغير كل شيء من حولنا ولكن أشوقنا تعاودنا وقد عاودني الشوق للقاء نفسي من جديد فهذا اللقاء له مذاقه الخاص . لأنه على صفحات الأوراق أحاول ان ابحث عن نفسي فلا أجدها . أدرك أنها ضاعت في ارض الواقع .
احلامى ألصغيره هي الطريق الوحيد للهروب من قسوة الحياة ابحث عن إنسان يفهمني :. يترفق بي يدرك ضعفي وقوتي وشجاعتي.
يدرك اننى إنسان من البشر ولست ملاك
مطلوب منى دائما إن ابدوا متماسكا .لكنى أريد الصراخ أريد الصراخ دون خجل .لأنه من الصعب إن كل ما يتمناه الإنسان يتحقق حتى لحظه السعادة صعب تجميدها والإبقاء عليها إن السعي وراء صفاء النفس واقع وخيال
إنسان ومكان . وكل شيء له أوجه الماضي والأخر المعتم .
صفاء البحر يتحول ......إلى هياج
نسمه الهواء تتحول ......إلى عاصفة
الحياء ...................... يرحلون
الأصدقاء ................. يتغيرون
وكل شيء في الحياة يتغير وأحلام الإنسان في السعادة تتغير
ابحث عن نفسي بين هولاء فلا أجدها
ابحث عن ذاتي أجدها في أشياء كثيرة براءة الطفولة وأحلام القلب الحزين جمال الأوقات القديمة
اطلب ذلك وأتمناه وأتمناه
الحب جحيم يطاق . والحياه بدون حب عذاب لا يطاق
عـ الـحــب ـذاب
| موضوع: عباس: محادثات قريبة مع حركة حماس الأحد 25 سبتمبر 2011 - 11:36 | |
|
أعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس"أبومازن" أنه سيجري محادثات مع حركة حماس تتناول شئون الحكومة والمصالحة وكل ما يتعلق بالأفق الفلسطيني العام.
وقال عباس للصحفيين الذين يرافقونه على متن طائرته لدى عودته من نيويورك إلى عمان ونشرتها الصحف الأردنية الصادرة اليوم "الأحد"سوف ندخل في حوار معمق مع حماس خلال الفترة القادمة ليس فقط لمعالجة المصالحة إنما الحديث المعمق حول الأفق العام للعمل الفلسطيني". وأضاف أن مسئولين في حماس أبدوا اعتراضات على طلب عضوية دولة فلسطين ولهم بعض الملاحظات لكن طلبنا بعضوية فلسطين بالمجمل تلقت تأييدا كبيرا من قيادات من حماس. وقال "إننا لم نتجاهل أي مبادرة سياسية ومن الخطأ السياسي تجاهل مبادرات لأنه قد يكون فيها بعض الإيجابيات ونطورها خاصة أننا نحن أقدر على تطويرها ممن يقدمها لأنهم يريدون حلا ما، أو تفادي حل ما". وعن المصالحة الفلسطينية قال أبومازن "نحن مستمرون في تنفيذ بنودها وكان سوء فهم من البعض أننا بصدد تشكيل حكومة وحدة وطنية..الحقيقة أننا نريد أن نشكل حكومة انتقالية من التكنوقراط المستقلين". وحول مناقشة مجلس الأمن لطلب العضوية، قال أبومازن إن الحد الأقصى لمدة نقاش مجلس الأمن طلب عضوية دولة فلسطين في الأمم المتحدة سيستغرق 65 يوما، لكن نحن نتوقع أن يتم البت بعضوية دولة فلسطينية خلال مدة أسابيع وليس أشهرا". وأضاف "هناك أطراف لم يكونوا متحمسين للقضية من حيث المبدأ لكن ربما تأثروا بالجو الذي حدث في قاعة الجمعية العامة لدى إلقائي الخطاب وصار نوع من الحماسة"، مشيرا إلى أن الجميع يعرفون أن أمريكا ستصوت بالفيتو وهذا ليس سرا. من ناحية أخرى، قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس"أبومازن" إن بيان الرباعية الدولية الذي صدر أمس الأول لا تعليق عليه إلا بعد دراسته من القيادة الفلسطينية وأيضا هناك المبادرة الفرنسية والمبادرة العربية الأوروبية والرباعية"، مضيفا "أنه يجب نسف اقتراحات الرباعية القديمة وانتهت". وأشار إلى أن المبادرة العربية للسلام لعام 2002 في القمة العربية في بيروت يجب استمرارها وإعطائها أهمية ولا يجوز أن نغفلها لأن فيها الحل السياسي الكامل في الشرق الأوسط. وأكد أن أي مبادرة لا يوجد بها وقف للاستيطان وحدود العام 1967 لن نتعامل معها.. مشيرا إلى أن استمرار مشروع الاستيطان ينهي مشروع حل الدولتين "وهم يعتبرون الاستيطان أمرا واقعا، طبعا لا نقبله وهذا الاستيطان برأينا يشكل خطرا كبيرا على الدولة الفلسطينية". وأوضح أن ردة فعل الشعب الفلسطيني على الخطاب عالية جدا وعاطفية وسياسية ومثلجة للصدر لكن لا نريد دفع الناس الى توقعات عالية. ولفت إلى أن موقفه كان أقوى من موقف رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في نيويورك. وقال "الموقف الفلسطيني كان متقدما على الموقف الإسرائيلي وأكثر وضوحا وتصميما لقد تقدمنا عليهم"، ورأى أن الخطاب السياسي الإسرائيلي كان في موقع ردة الفعل وموقع الدفاع. وأشار أبومازن إلى اللحظات الأخيرة التي عاشها الوفد الفلسطيني وقال إنها "لحظات بجو متوتر جدا ولا شك هذا التوتر نتيجة الأجواء التي كانت سائدة في نيويورك ..لقد أشاعوا أن هناك تآمرا أو اتفاقا مع الأمريكان لتعطيل الطلب وكذلك الأجواء العربية كانت ملبدة ولا أدري أسباب هذا التلبد ووضعونا في موقف أنه كانت محاولات لثنينا عن تقديم طلب عضوية كاملة". وأضاف "كانت بعض اللقاءات مشوشة والجو العام كان مشوشا لكن لم يؤثر على معنوياتنا بإيصال الرسالة الفلسطينية المقررة". وأوضح أن الهدف هو إيصال الرسالة الفلسطينية الرسمية والإنسانية". وأضاف "أن الناس كانت معبأة بالجو الفلسطيني ومتأثرة بالحوارات الجانبية الكثيرة وكان هناك تخوف من التراجع عن خطتنا لطلب عضوية كاملة ليس تخوفا مني بل من شعبنا وحتى في قاعة الأمم المتحدة هناك من كان يتحدث عن تغيير موقفنا في اللحظة الأخيرة". وعن الأزمة المالية للسلطة الفلسطينية، قال أبومازن "إنها ما زالت قائمة ولم تنته ونحاول بكل الوسائل لنتمكن من تلبية أبواب الميزانية" مضيفا "نحن نعمل لتفعيل آفاق العمل التجاري والصناعي، إننا نريد مشاريع إنتاجية زراعية وصناعية". وتابع "نريد فتح اتفاقية باريس الاقتصادية بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل لتعديلها لأنها غير منصفة وفيها قيود على الاقتصاد الفلسطيني مما يمنعه أن ينهض". وأضاف "أن مخططنا أن ننهي تدريجيا المساعدات الخارجية وفي اتفاقية باريس لا يوجد إمكانية لتطوير اقتصادنا وأرضنا".
|
|