عذاب الحب مراقب عام
تاريخ التسجيل : 10/09/2010 المشاركات : 8466 التقييم : 25 النقاط : 18202 العمر : 41 الجنس : الإقامة : المهنة : العمل/الترفيه : تصفح الانترنت ومتابعة الاخبار الهواية : مزاجى : همسات صامته
قد يتغير شيء فينا. كما تغير كل شيء من حولنا ولكن أشوقنا تعاودنا وقد عاودني الشوق للقاء نفسي من جديد فهذا اللقاء له مذاقه الخاص . لأنه على صفحات الأوراق أحاول ان ابحث عن نفسي فلا أجدها . أدرك أنها ضاعت في ارض الواقع .
احلامى ألصغيره هي الطريق الوحيد للهروب من قسوة الحياة ابحث عن إنسان يفهمني :. يترفق بي يدرك ضعفي وقوتي وشجاعتي.
يدرك اننى إنسان من البشر ولست ملاك
مطلوب منى دائما إن ابدوا متماسكا .لكنى أريد الصراخ أريد الصراخ دون خجل .لأنه من الصعب إن كل ما يتمناه الإنسان يتحقق حتى لحظه السعادة صعب تجميدها والإبقاء عليها إن السعي وراء صفاء النفس واقع وخيال
إنسان ومكان . وكل شيء له أوجه الماضي والأخر المعتم .
صفاء البحر يتحول ......إلى هياج
نسمه الهواء تتحول ......إلى عاصفة
الحياء ...................... يرحلون
الأصدقاء ................. يتغيرون
وكل شيء في الحياة يتغير وأحلام الإنسان في السعادة تتغير
ابحث عن نفسي بين هولاء فلا أجدها
ابحث عن ذاتي أجدها في أشياء كثيرة براءة الطفولة وأحلام القلب الحزين جمال الأوقات القديمة
اطلب ذلك وأتمناه وأتمناه
الحب جحيم يطاق . والحياه بدون حب عذاب لا يطاق
عـ الـحــب ـذاب
| موضوع: هآرتس: حماقة باراك تدمر العلاقة مع مصر الخميس 25 أغسطس 2011 - 17:04 | |
| قالت صحيفة (هآارتس) الإسرائيلية، فى افتتاحيتها، إن الأزمة فى العلاقات بين مصر وإسرائيل الناجمة عن مقتل خمسة من الجنود المصريين الأسبوع الماضي، لم تنته بعد، موضحة أن العلاقات المصرية الإسرائيلية على وشك الانهيار، بسبب الاستجابة العكسية الخاطئة لوزير الدفاع الإسرائيلى، إيهود باراك، والتي وصفتها بالحماقة. وأشارت إلي خطأ باراك عندما اتهم مصر بأنها تعاملت بضعف فى الحرب على الإرهابيين، متمنيةً أن يتم استبدال الحماقة التى أدى إليها الرد الإسرائيلى على مصر، بالحكمة التى من شأنها تهدئة الموقف. وانتقدت الصحيفة تعامل وزارة الدفاع الإسرائيلية مع هذه الأزمة، ووصفت إجاباتها بالغامضة والمراوغة، منتقدة التصريحات الإسرائيلية بأن "الجيش الإسرائيلى قادر على التحقيق فى ذلك"، مشيرةً إلى التجارب التى أثبتت أن التحقيقات العسكرية تميل دائماً إلى التستر على الحقائق غير المريحة. وأشارت الصحيفة إلى عدد من الأسئلة غير المفهومة المتعلقة بالإجراءات والأوامر والأساليب الإشرافية والتنفيذية للجيش الإسرائيلى على طول الحدود، وليس فقط أثناء الحادث، مثل "لماذا لم يتم اكتمال الجدار "الأمنى" العازل على الطول مع إيلات منذ فترة طويلة؟ وهل كان هناك معلومات استخباراتية عن هجوم إرهابى محدد؟ وهل اتخذ الجيش الإسرائيلى الإجراءات المناسبة لحماية حدوده؟ وما الذى حدث بالتحديد فى ساحة المعركة أدى إلى دخول القوات الإسرائيلية إلى الحدود المصرية؟ ولماذا تم إطلاق النار على الجنود المصريين؟ وهل كانت هناك أوامر تسمح لجيش الدفاع الإسرائيلى بالدخول إلى سيناء؟ واختتم المقال بأن كل هذه القضايا تتطلب تحقيقاً منفصلاً، ومستقلاً لتحديد ملابسات الحادث، والمسئولين عنه، لأن ذلك من شأنه أن يثبت للناس فى مصر وإسرائيل مدى الجدية التى تتخذها إسرائيل فى التحقيق فى هذا الحادث.
|
|