عذاب الحب مراقب عام
تاريخ التسجيل : 10/09/2010 المشاركات : 8466 التقييم : 25 النقاط : 18202 العمر : 41 الجنس : الإقامة : المهنة : العمل/الترفيه : تصفح الانترنت ومتابعة الاخبار الهواية : مزاجى : همسات صامته
قد يتغير شيء فينا. كما تغير كل شيء من حولنا ولكن أشوقنا تعاودنا وقد عاودني الشوق للقاء نفسي من جديد فهذا اللقاء له مذاقه الخاص . لأنه على صفحات الأوراق أحاول ان ابحث عن نفسي فلا أجدها . أدرك أنها ضاعت في ارض الواقع .
احلامى ألصغيره هي الطريق الوحيد للهروب من قسوة الحياة ابحث عن إنسان يفهمني :. يترفق بي يدرك ضعفي وقوتي وشجاعتي.
يدرك اننى إنسان من البشر ولست ملاك
مطلوب منى دائما إن ابدوا متماسكا .لكنى أريد الصراخ أريد الصراخ دون خجل .لأنه من الصعب إن كل ما يتمناه الإنسان يتحقق حتى لحظه السعادة صعب تجميدها والإبقاء عليها إن السعي وراء صفاء النفس واقع وخيال
إنسان ومكان . وكل شيء له أوجه الماضي والأخر المعتم .
صفاء البحر يتحول ......إلى هياج
نسمه الهواء تتحول ......إلى عاصفة
الحياء ...................... يرحلون
الأصدقاء ................. يتغيرون
وكل شيء في الحياة يتغير وأحلام الإنسان في السعادة تتغير
ابحث عن نفسي بين هولاء فلا أجدها
ابحث عن ذاتي أجدها في أشياء كثيرة براءة الطفولة وأحلام القلب الحزين جمال الأوقات القديمة
اطلب ذلك وأتمناه وأتمناه
الحب جحيم يطاق . والحياه بدون حب عذاب لا يطاق
عـ الـحــب ـذاب
| موضوع: مصر ام الدنيا وحشتينى قوى الجمعة 13 مايو 2011 - 0:24 | |
| تذكير بمساهمة فاتح الموضوع : نبذه عن اثار مصر الاسلاميه جامع محمد علي باشا بقلعة صلاح الدين الأيوبي بقاهرة المعز لدين الله الفاطمي نبذة تاريخية: هو أكثر معالم القلعة شهرة حتى أن الكثيرين يعتقدون أن قلعة صلاح الدين الأيوبي هى قلعة محمد على باشا لشهرة هذا الجامع بها كما يسمي أيضا جامع المرمر وهو نوع من أنواع الرخام النادر الذى كسي به وقد ذكرت المصادر والمراجع المختلفة أنه ما أن أتم محمد على باشا إصلاح قلعة صلاح الدين الأيوبي وفرغ من بناء قصوره ودوواين المالية والجهادية وعموم المدارس ودار الضرب رأى أن يبني جامعا كبيرا بالقلعة لأداء الفرائض وليكون به مدفنا يدفن به وقد ذكر باسكال *ت المعماري الفرنسي فى مذكراته أن محمد على باشا طلب منه تصميم جامع بالقلعة سنة 1820 م ولكن المشروع توقف ولم يشرع فى بناء الجامع إلا سنة 1830م وفقا لتصميم مهندس معماري أخر تركي هو المهندس " يوسف بوشناق " الذى وضع تصميمه على غرار جامع السلطان أحمد بالأستانة مع بعض التغييرات الطفيفةوكان الشروع فى إنشاء الجامع سنة 1246هـ / 1830م واستمر العمل سائرا بلا انقطاع حتى توفي محمد على باشا إلى رحمة الله تعالي سنة 1265 هـ / 1848م ودفن فى المقبرة التى أعدها لنفسه بداخل الجامع وقد بنى هذا الجامع على أنقاض قصر الأبلق والإيوان الذى بناه الناصر محمد بن قلاوون والقاعة الأشرفية التى تنسب إلى الأشرف خليل بن قلاوون كان بناء الجامع كاملا من أسوار وقباب ومآذن وكتابات تعلو الشبابيك الخارجية بما فيها كسوتها الرخامية أما أعمال كسوة الرخام بالواجهات فلم يكن قد تم منها إلا القسم السفلي حتى الباب القبلي للصحن ولما تولى عباس باشا الأول الحكم سنة 1265 هـ / 1848م أمر بإتمام أعمال النقش والتذهيب وبعض أعمال الرخام بالجامع كما أمر بعمل تركيبة رخامية ومقصورة نحاسية كما أمر بتعيين القراء ورصد الخيرات على الجامع وعندما تولى محمد سعيد باشا الحكم سنة 1270 هـ / 1853م رصد له خيرات كثيرة وقرر عمل احتفالات رسمية لمدة خمس ليال كل عام هى ليلة الإسراء والمعراج وليلة النصف من شعبان ثم ثلاث ليال من شهر رمضان المعظم هى ليلة 13 وهى ذكرى وفاة محمد على توفباشا وليلة 14 وفيها تم دفنه بمدفنه بالجامع ثم ليلة القدر وفى عهد الخديوى إسماعيل باشا سنة 1280هـ / 1863م تم عمل أبواب جديدة بسماعات نحاسية وأحاطه بأسوار وأنشأ له دورة مياه وفى عصر الخديوى توفيق باشا سنة 1296 هـ / 1879م أمر بإصلاح رخام الصحن وإعادة ألواح الرصاص التى كانت تغطي القباب. وفى عصر الملك فؤاد قامت لجنة حفظ الآثار العربية بإزالة القبة الكبيرة وما حولها من أنصاف قباب وقباب صغيرة وإعادة بناءها بعد عمل صبة عبارة عن هيكل من الصلب المجمع يكون فى مجموعه عدة أبراج مستقلة وعقود تشييد لهدم القبة القديمة وقد روعي فى تصميم إعادة العقود وغيرها الأبعاد المعمارية الأصلية كما احتفظ بسمك القباب القديمة وذلك بعمل قباب مفرغة حتى تحتفظ بشكلها القديم كما روعي عند إعادة الزخارف أن تكون مثل القديمة تماماأهرامات الجيزة أهرمات الجيزة تقع بهضبة الأهرامات بمدينة الجيزة (منف أو ممفيس) بمصر بالضفة الغربية للنيل. بنيت حوالي 2480-2550 ق. م، هي عبارة عن ثلاثة أهرامات هي هرم خوفو وهرم خفرع وهرم منقرع. و نحب ان نوضح ان هذه الاهرامات هى مقابر ملكية كل منها يحمل اسم الملك الذى بناه و تم دفنه فيه بعد موته ، و البناء الهرمى هنا هو مرحلة من مراحل تطور عمارة المقابر فة مصر القديمة والتى بدأت بحفرة صغيرة تحولت الى حجرة تحت الارض ثم الى عدة غرف يعلوها مصطبة وبعد ذلك تطورت لتاخذ شكل الهرم المدرج بواسطة المهندس ايمحوتب وزير الفرعون زوسر فى الاسرة الثالثة والهرم موجود فى جبانه سقارة ، وتلا ذلك محاولتين للملك سنفرو مؤسس الاسرة الرابعة لناء شكل هرمى كامل ولكن ظهر الهرمين غير سليمى الشكل وهما يقعان فى دهشور احدهما مفلطح القاعدة والاخر اتخذ شكلا اصغر بعد نصف الحجم ، و استطاع المهندس هميونو مهندس الملك خوفو ان يصل للشكل الهرمى المثالى وقام بتشييد هرم خوفو بالجيزة على مساحة 13 فدان و تبع ذلك هرمى خفرع و منكاورعمنطقة الحسينمسجد السيدة زينبوايضا صور متنوووعهمنظر من أعلى فندق ماريوتبنك فيصل الإسلامي شارع التحرير بالدقيالنيل وشيراتون القاهرةحمام السباحة ( المسبح ) فندق شيراتون القاهرةمن الكباري الحديثة في مصر منظر من اعلى فندق الشيراتونفندق حياة ريجينسي في المساءوفندق الـ four seasons المطل على النيل وهو من الفنادق الحديثةأحلى نيل في الدنيافي الحسينالأزهر الشريف |
|