عذاب الحب مراقب عام
تاريخ التسجيل : 10/09/2010 المشاركات : 8466 التقييم : 25 النقاط : 18202 العمر : 41 الجنس : الإقامة : المهنة : العمل/الترفيه : تصفح الانترنت ومتابعة الاخبار الهواية : مزاجى : همسات صامته
قد يتغير شيء فينا. كما تغير كل شيء من حولنا ولكن أشوقنا تعاودنا وقد عاودني الشوق للقاء نفسي من جديد فهذا اللقاء له مذاقه الخاص . لأنه على صفحات الأوراق أحاول ان ابحث عن نفسي فلا أجدها . أدرك أنها ضاعت في ارض الواقع .
احلامى ألصغيره هي الطريق الوحيد للهروب من قسوة الحياة ابحث عن إنسان يفهمني :. يترفق بي يدرك ضعفي وقوتي وشجاعتي.
يدرك اننى إنسان من البشر ولست ملاك
مطلوب منى دائما إن ابدوا متماسكا .لكنى أريد الصراخ أريد الصراخ دون خجل .لأنه من الصعب إن كل ما يتمناه الإنسان يتحقق حتى لحظه السعادة صعب تجميدها والإبقاء عليها إن السعي وراء صفاء النفس واقع وخيال
إنسان ومكان . وكل شيء له أوجه الماضي والأخر المعتم .
صفاء البحر يتحول ......إلى هياج
نسمه الهواء تتحول ......إلى عاصفة
الحياء ...................... يرحلون
الأصدقاء ................. يتغيرون
وكل شيء في الحياة يتغير وأحلام الإنسان في السعادة تتغير
ابحث عن نفسي بين هولاء فلا أجدها
ابحث عن ذاتي أجدها في أشياء كثيرة براءة الطفولة وأحلام القلب الحزين جمال الأوقات القديمة
اطلب ذلك وأتمناه وأتمناه
الحب جحيم يطاق . والحياه بدون حب عذاب لا يطاق
عـ الـحــب ـذاب
| موضوع: حبس ضابط "أمن دولة" 5 سنوات الثلاثاء 10 مايو 2011 - 19:36 | |
| أصدر المستشار محمد عاطف النويشى رئيس محكمة جنح رشيد حكما اليوم الثلاثاء بحبس المقدم علي أحمد رزق مدير مكتب جهاز مباحث أمن الدولة المنحل بمدينة رشيد 5 سنوات وذلك لاتهامه بالاعتداء على أعضاء النيابة برشيد ومقاومتهم بالقوة أثناء تأدية وظيفتهم وقيامهم بتفتيش المقر، حيث أمر المجندين بإشهار الأسلحة النارية فى وجوههم كما قام بحجز عدد من الصيادين بدون أمر من الجهات المختصة. وترجع أحداث الواقعة إلى سبتمبر 2010 عندما قام أهالي عدد من الصيادين بتقديم بلاغ يشكون فيه من احتجاز أبنائهم وأقاربهم داخل مقر المباحث دون وجه حق ، وعلى الفور أبلغ أعضاء النيابة المستشار هانى سالم المحامى العام الأول لنيابات شمال دمنهور بالشكوى فطلب منهم التحقق منها وبالفعل انتقل أعضاء النيابة الثلاثة إلى مقر المباحث مصطحبين معهم عددا من الأهالى أصحاب البلاغات للتعرف على المحتجزين. وفور دخولهم من الباب الخارجي شاهدوا بعض الشباب المحتجز فاعترضهم ضابط أمن الدولة واعتدى عليهم بالسب بألفاظ نابية وتعرض بالألفاظ المهينة للنيابة العامة ، ثم أمر عددا من الجنود والمخبرين بتهديدهم بإطلاق النار عليهم إذا حاولوا الدخول إلى المقر.
|
|