شهد نائب المدير
تاريخ التسجيل : 18/09/2010 المشاركات : 5742 التقييم : 52 النقاط : 14462 المهنة : مزاجى :
| موضوع: من المحذورات التي ننقلها عن الغرب والمضرة بنا كمسلمين اليكم ما يلي الأحد 9 يناير 2011 - 12:58 | |
| الجنس الفموى فى مجتمعنا
هنا ما طرحته في هذا الموضوع للفائدة واليكم ما يلي: لقد قامت احدى القنوات الفضائية بمثل تلك الاسئلة من احد الاخوات بمايلي ولا حياء في العلم ؟ ولنا الفائدة ما نصته الشرائع الاسلامية البحتة فهذا لا خجل به وان كان للمصلحة العامة والزوجية خاصة كي نعلمونتعلم ما به من مضرة ومنفعة وعصيان؟؟؟ كل نفس امارة بالسوء ولكن لنا عقول والفكر والعقل اهم ميزة لنا في ما خلقه الله اليكم اخوتي / واخواتي اعزكم الله
تعمدت وضع هذا العنو1ن المثير لعلمي ان الكثير من الإخوة والأخوات يرغبون في معرفة المزيد عن هذه الأمور ولنناقش الأمور بعقلانية بعيداً عن الأنانية حيث أن الله قد وهبنا نعمة العقل لنتميز به عن غيرنا من الكائنات ومنها كثير من النالس](( ضعوا خطوطاُ عديدة تحت عبارة كثير من الناس )) 0000000
والمؤسف جداً أن أشياء دخيلة قد دخلت إلى مجتمعنا ليست من عاداتنا أو بالأصح ليست من الفطرة أو الغريزة السليمة التي وهبنا الله إياها 0000 ومن أهم هذه الأشياء مصطلحات المص واللحس والتي أقسم بخالقي ألاّ أحداً منا يذكرها إلا ويتقزز منها ويضعها في أردأ الأمور وأحطها 0000
ونعلم جميعاً من أين لنا بهذه الأمور حيث أنها دخلت علينا عبر أفلام الخلاعة والمجون والتي لاتمارس فيها إلا أموراً غير سوية ابتداءً بالزنا الجماعي وما يصاحبه من أمورٍ لا يقرها أصحاب الفطر السليمة والقويمة 000000
ثم نأتي لنطبقها في حياتنا الطبيعية وفي ممارساتنا الفطرية وتعالوا معي لنتأمل مايقره العقل والشرع والطب ولا يحق لنا أن نجتهد بعد هذه الثلاثة أبداً 000000 أما العقل فأستطيع ان أجزم أن كل ذي لب قويم وعقل سليم لا يستطيع أن يستسيغ هذه الأمور لأنها قذارة بل وقمة القذارة 0000 ]فهل تتخيل عزيزي القارئ أن تشم أم تتشمم أماكن يخرج منها النجاسة بعضوٍ وهبه الله لذكره وللتغذية ولكل ماهو طاهر نظيف مباحٍ وأنت يا أختي الفاضلة هل تجدين أن من الطبيعة أن تضعي داخل فمك مايخرج منه البول وكل نجاسة ووقذارة مهما كانت نظافة صاحبه ؟؟ (( زوجك )) !! أما من ناحية الشرع فأتحدى عالماً أو شيخ علم موثوق به أفتى بجواز ممارسة هذه الأفعال المشينة على الإطلاق 0000 وإليكم نماذج مختصرة رجعت إليها وهي على النحو التالي
فتوى اللجنة الدائمة للبحوث الإسلامية بالسعودية لما سئلت من قبل متزوجة تقول أنها زوجها يجبرها على مص ولعق ذكره أجابت : أنها من الأمور غير السليمة ومن الأفكار الدخيلة على كل أصحاب الفطر السليمة لذا نفتي بعدم جوازها حيث انه لايضمن نظافة عضو الزوج وكذلك فرج من القذارات التي هي محلها الأساسي
أما الطب فسآتي لكم بنموذج واحد وهو ليس بمسلم إنه البرفسور الفرنسي هاورد بروساستاذ كلية الطب بجامعة ليل الفرنسية حيث ان رد على سؤال ألقاه عليه أحد طلابه وهو يقول
طبياً نحذر من لعق لقضيب الرجل لما يترتب عليه من خروج جراثيم توذي الفم مع مادة المذي الذي يخرج من الرجل لمجرد الشهوة 00000000 أما لحس الرجل لفرج امرأته فهذا يمنع منعاً باتاً لأن السوائل التي ترطب فرج معروف عنها بكتيرية تحمي الفرج من التعفن والبكتيريا خطيرة على الفم وكذلك بلعها خطير 000 انتهى كلامه !!! فلا أدري لما نصر على فعل ماهو مخالف لما تقره الفطرة السليمة ؟؟؟؟[إنما خلق الله عضو الرجل لأداء مهام محددة وكذلك فرج ويكفينا هدي الرسول صلى الله عليه وسلم في تعامله جنسياً مع زوجاته رضي الله عنهن أجمعين
حيث ان الأحاديث التي ذكرتها عائشة رضي الله عنها وعن أبيها لهي في قمة الرومانسية السليمة والقويمة حيث ان الرسول صلى الله عليه وسلم كان يقبلها في فمها ويمص لسانها وكذلك بقية زوجاته 00000000
ولا بأس من تقبيل ومص جسد المراة الظاهر للإثارة كالرقبة النهدين والبطن والصدر والظهر وغيره من الأماكن الطاهرة وهي كذلك ليستمتع كل منهما بالآخر وفق الغريزة السليمة وأتمنى ان أكون قد وفقت في إفادة جميع الإخوة والأخوات وألا أكون قد أطلت عليكم 00000000 وما كان من توفيق فمن الله وحده وماكان من تقصير فمني ومن الشيطان
هذا والله الهادي إلى سواء السبيل الرجاء النقاش الجاد لهذا الموضوع حتى نعلم بمن فكر وعندهـ حسن الاختيار للرد في مثل تلك المواضيع واكرر هذا ليس بحرج ولكن للصحوة وعدم الفهم الخاطيء بما يجريفي مجتمعنا الذي نقتبسه او نتعامل به مثل الغرب الذين لا يفقهون من العلم الديني شيئا ولكن الغرائز هي التي تستحوذ عليهم لقد كتبت الموضوع فقط للافادةوالله الموفق بيننا
عدل سابقا من قبل شهد في الإثنين 10 يناير 2011 - 22:02 عدل 1 مرات |
|
صدى الحب مشرفة
تاريخ التسجيل : 03/06/2010 المشاركات : 802 التقييم : 0 النقاط : 1175 مزاجى : علمتنى الحياة ان اصعب انواع البكاء
هو الضحك وقت المحنة
| موضوع: رد: من المحذورات التي ننقلها عن الغرب والمضرة بنا كمسلمين اليكم ما يلي الأحد 9 يناير 2011 - 15:23 | |
| اللهم اعفنا وارحمنا من المقززات دى وانصر الاسلام بنعمة وحلاوتة وطهارتة اللهم امين اللهم امين اللهم امين
|
|
عذاب الحب مراقب عام
تاريخ التسجيل : 10/09/2010 المشاركات : 8466 التقييم : 25 النقاط : 18202 العمر : 41 الجنس : الإقامة : المهنة : العمل/الترفيه : تصفح الانترنت ومتابعة الاخبار الهواية : مزاجى : همسات صامته
قد يتغير شيء فينا. كما تغير كل شيء من حولنا ولكن أشوقنا تعاودنا وقد عاودني الشوق للقاء نفسي من جديد فهذا اللقاء له مذاقه الخاص . لأنه على صفحات الأوراق أحاول ان ابحث عن نفسي فلا أجدها . أدرك أنها ضاعت في ارض الواقع .
احلامى ألصغيره هي الطريق الوحيد للهروب من قسوة الحياة ابحث عن إنسان يفهمني :. يترفق بي يدرك ضعفي وقوتي وشجاعتي.
يدرك اننى إنسان من البشر ولست ملاك
مطلوب منى دائما إن ابدوا متماسكا .لكنى أريد الصراخ أريد الصراخ دون خجل .لأنه من الصعب إن كل ما يتمناه الإنسان يتحقق حتى لحظه السعادة صعب تجميدها والإبقاء عليها إن السعي وراء صفاء النفس واقع وخيال
إنسان ومكان . وكل شيء له أوجه الماضي والأخر المعتم .
صفاء البحر يتحول ......إلى هياج
نسمه الهواء تتحول ......إلى عاصفة
الحياء ...................... يرحلون
الأصدقاء ................. يتغيرون
وكل شيء في الحياة يتغير وأحلام الإنسان في السعادة تتغير
ابحث عن نفسي بين هولاء فلا أجدها
ابحث عن ذاتي أجدها في أشياء كثيرة براءة الطفولة وأحلام القلب الحزين جمال الأوقات القديمة
اطلب ذلك وأتمناه وأتمناه
الحب جحيم يطاق . والحياه بدون حب عذاب لا يطاق
عـ الـحــب ـذاب
| موضوع: رد: من المحذورات التي ننقلها عن الغرب والمضرة بنا كمسلمين اليكم ما يلي الأحد 9 يناير 2011 - 19:15 | |
| بسم الله الرحمن الرحيم فى البدايه حابب اقول موضوع رائع وجرى من شخص اكثر من رائع بارك الله فيكى شهد وليا تعليق اتمنى يفيد اللى يخش ويقراء هذا الموضوع بسم الله الرحمن الرحيم قال الله تعالى: ( نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم وقدموا لأنفسكم واتقوا الله واعلموا أنكم ملاقوه وبشر المؤمنين).
الآية الكريمة تبين أن النساء هن موضع الحرث فيجب على المسلم ان يلتزم أمر الله تعالى في إتيان المرأة في الموضع الذي أمر الله به.
الضوابط الشرعية للجماع: **************** - أن يكون في فترة الطهر للمرأة، فلا يجوز الجماع في حيض المرأة ولا في نفاسها.
قال الله تعالى: {وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُواْ النِّسَاء فِي الْمَحِيضِ..}.
الآداب الشرعية للجماع
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء وخير المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين.. وبعد: فنحمد الله الذي بين لنا في دينه كل ما نحتاجه من أمور دنيانا وآخرتنا، فالحمد له أولاً وأخراً وظاهراً وباطناً.
وكل أمر يجري في حياة الناس قد جعلت الشريعة له ضوابط يسير من خلالها، وإن كان الأصل في صور الجماع والاستمتاع بين الزوجين هو الجواز لقوله تعالى: {نِسَآؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ..} وقوله تعالى: {هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ..}.
الضوابط الشرعية للجماع: - أن يكون في فترة الطهر للمرأة، فلا يجوز الجماع في حيض المرأة ولا في نفاسها.
قال الله تعالى: {وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُواْ النِّسَاء فِي الْمَحِيضِ..}.
وعند مسلم والأربعة وغيرهم: أن اليهود كانت إذا حاضت منهم امرأة أخرجوها من البيت ولم يؤاكلوها ولم يشاربوها ولم يجامعوها في البيت، فسئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك فأنزل الله سبحانه وتعالى: {وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُواْ النِّسَاء فِي الْمَحِيضِ..} إلى آخر الآية.
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "جامعوهن في البيوت، واصنعوا كل شيء غير النكاح" فقالت اليهود: ما يريد هذا الرجل أن يدع شيئا من أمرنا إلا خالفنا فيه.
- أن يكون في محل الولد وهو القبل دون الدبر.
قال الله تعالى: {نِسَآؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ..}.. والقبل هو محل الحرث والغرس وإنجاب الولد دون الدبر.
وقال صلى الله عليه وسلم كما في الحديث عند ابن ماجه: "إن الله لا يستحيي من الحق ـ ثلاث مرات ـ لا تأتوا النساء في أدبارهن"، وعند أحمد والنسائي وابن ماجه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ملعون من أتى امرأة في دبرها".
وعند أحمد وأصحاب السنن بألفاظ متقاربة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من أتى كاهنا فصدقه أو أتى امرأة في دبرها أو أتى حائضاً فقد كفر بما أنزل على محمد".
وشدد جماهير أهل العلم من السلف والخلف في هذا، وقالوا: من فعل هذا عُزِّرَ، وإن طاوعته هي فُرِّق بينهما.
وقال الشيخ عبدالرحمن السعدي ـ رحمه الله-: إن قوم لوط ما وقعوا فيما وقعوا فيه من إتيان الذكور بعضهم بعضاً إلا لما اجترؤوا على أدبار النساء.
- أن لا يكون الزوجان محرمين أو صائمين أو أحدهما محرم أو صائم. قال الله تعالى: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلاَ رَفَثَ..}.. والرفث هو الجماع ومقدماته.
وقال تعالى: {أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَآئِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ..}.. فلما خص إحلال الجماع في الليل دل على منعه في النهار حال الصيام.
وروى الشيخان من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال: "بينما نحن جلوس عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ جاءه رجل فقال: يا رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ هلكت، قال: ما لك؟ قال: وقعت على امرأتي وأنا صائم، فقال صلى الله عليه وسلم: هل تجد رقبة تعتقها؟ قال: لا ، قال: فهل تستطيع أن تصوم شهرين متتابعين؟ قال: لا، قال: هل تجد إطعام ستين مسكينا؟، قال: لا ، قال : فبينما نحن على ذلك أُتي النبي صلى الله عليه بعرق فيه تمر ـ والعرق: المكتل ـ فقال: أين السائل؟ فقال: أنا، فقال: خذه فتصدق به".
ويذكر هنا أمور يكثر السؤال عنها في مسألة الجماع: - منها:تجرد الزوجين من الثياب ونظر أحدهما إلى الآخر من غير ثياب، فالصحيح هو حل ذلك؛ لحديث بهز بن حكيم عن أبيه عن جده قال: قلت: يا رسول الله، عوراتنا ما نأتي منها وما نذر؟ فقال: "احفظ عورتك إلا من زوجك أو ما ملكت يمينك".
ويذكر هنا ضعف حديث عتبة بن عبد السلمي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إذا أتى أحدكم أهله فليستتر، ولا يتجرد تجرد العيرين"؛ لمخالفته الحديث الأول وهو أصح منه، وفي سنده الأحوص بن حكيم وهو ضعيف.
وما روي عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: "قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم ير مني ولم أر منه" فإن صح سنده فهو من مكارم الأخلاق، وإلا فالأصل الإباحة.
- ومن الأمور التي يكثر السؤال عنها هو مداعبة أحد الزوجين لفرج الآخر، والأصل أن كلا الزوجين محلٌّ لاستمتاع الآخر بالضوابط التي ذكرنا سابقاً.
عليه فللزوج أو الزوجة مداعبة .....، وذكر بعض أهل العلم الترفع عما يذهب الحياء وتأنف منه النفس من صور المعاشرة بين الزوجين.
- الحديث أثناء الجماع لا شيء فيه، وهو من صور الاستمتاع المباح ما لم يقل محرماً بعينه، وقد ذكر بعض أهل العلم الترفع عن فاحش القول بين الزوجين من باب مكارم الأخلاق.
ومن مقاصد الزواج العظيمة هو إعفاف كل من الزوجين للآخر، وهما مأجوران على ذلك، كما في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: "وفي بضع أحدكم صدقة، قالوا: أيأتي أحدنا شهوته ويكون له فيها أجر؟! قال: أرأيتم لو وضعها في حرام أكان عليه فيها وزر؟ فكذلك إذا وضعها في الحلال كان له أجر". ويجب على الزوج أن يكفي أهله حاجتهم من المعاشرة؛ لقوله تعالى: {وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ..}، وقوله تعالى: {وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ..}، ونص أهل العلم على أن قضاء وطر زوجه من المعروف المأمور به الزوج. فإن كان هو لا يريد فللزوجة دعوته لذلك بطرائق النساء اللاتي يعرفنها. ولها أن تظهر من جسدها ما يدعو الزوج لذلك.
- ويجب التنبيه هنا أنه كما يجب للزوجة قضاء الوطر فيجب عليها ذلك، وعليها أن لا تمتنع إذا دعاها زوجها للفراش.
وامتناعها عن فراش زوجها ذنب عظيم كما في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصحيحين: "إذا باتت المرأة هاجرة فراش زوجها لعنتها الملائكة حتى ترجع".
والحمد لله رب العالمين
|
|
شهد نائب المدير
تاريخ التسجيل : 18/09/2010 المشاركات : 5742 التقييم : 52 النقاط : 14462 المهنة : مزاجى :
| موضوع: رد: من المحذورات التي ننقلها عن الغرب والمضرة بنا كمسلمين اليكم ما يلي الأحد 9 يناير 2011 - 20:54 | |
| السلام عليكم
تسلمي صدى للمرور بل هي اكثر من المقززات هو الضرر والقنبلة الموقوتة التي تقتل ابناء المسلمين وخوفي عليهم من الوقوع في البوائق وهذا ما جعلني اعطي الموضوع بكامل الصورة للتوضيح لا لاجل اي شيء سوى الابتعاد واخذ الحيطة والحذر تسلمي من كل شر واشكر اخي اسامه لتلبية الموضوع للرد باجمل واوسع مشاركة فاشكرك ومن كل قلبي لهذا الرد القيم واحسبه جزءا من الموضوع نفسه فانت وضحت بالرد الكافي له دمت سالما غانما وبحفظ الله ورعايته |
|
الطير المهاجر مشرف
تاريخ التسجيل : 24/01/2009 المشاركات : 651 التقييم : 6 النقاط : 782 الجنس :
| موضوع: رد: من المحذورات التي ننقلها عن الغرب والمضرة بنا كمسلمين اليكم ما يلي الأحد 9 يناير 2011 - 21:43 | |
| موضوع جميل اوى يا شهد
انا مش هاقدر ارد عليكى باكثر من اللى اسامه قاله ربنا يبارك فيه لكن هاخد نقطه تانيه اوى مهمه فى الموضوع
هيا الجراءه
انتى من غير ما تدرى بينتى نقطه مهمه اوى غايبه عن الجميع وخصوصا الاخوات ان الحياء من الدين فى حاجه بسيطه عاوز البينهالك وخطأبيقع فيه الجميع فمقولت لا حياء فى الدين خاطئه والقول الصحيح الحياء من الدين فالقول الصحيح عن انه لاحياء فى الدين قوله تعالى ( ان الله لا يستحيى من الحق ) وهكذا قالت ام سليم للنبى صلى الله عليه وسلم ففى الحديث الشريف (ان أمِّ سليم أنها قالت : جاءت أم سليم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت يا رسول الله ، إن الله لا يستحيي من الحق ، فهل على المرأة من غسل إذا احتلمت ؟ قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إذا رأت الماء ) ، فغطت أم سلمة ، تعني وجهها ، وقالت : يا رسول الله ، وتحتلم المرأة ؟ قال : ( نعم ، تربت يمينك ، فبم يشبهها ولدها ) رواه البخاري ومسلم . فالاستحياء اصله من الدين ولكن الاستحياء فى الحق كأنما كتمت الشهاده ليعلم جميع الاخوات ان الحق حق وبيان ما جاء به شرع الله فى الاسلام هوه فرض على كل مسلم يعرف ويعلم وهذا فى اى مسأله خصت الدين والشرع حتى وان كان فيها خجل فهاك ام المؤمنين ام سلمه رضى الله عنها ام سلمه خجلت من المسأله ولكن اظهرت الحق والصواب لسؤالها لرسول الله صلى الله عليه وسلم
اشكرك شهد واهنيكى على الموضوع الرائع ده والجرىء اوى كمان وفعلا
( ان الله لايستحيى من الحق) |
|