دمعة حزن المديـرة العامـة
تاريخ التسجيل : 06/07/2009 المشاركات : 8744 التقييم : 50 النقاط : 10540 العمر : 34 الجنس : الإقامة : المهنة : العمل/الترفيه : الرسم الهواية : مزاجى :
سمسمة: قصة عذابي مع الزمن ثلاثة حكايات,,,حكايتي الاولى..فقدت حبيبي مدى الحياة,,,والثانية..ذهب العمر مع الذكريات,,,والثالثة..لوعة على كل ما فات إلى يوم الممات,,,وقصة حلمي مع الزمن ثلاثة أحلام،،،حلمي الأول.. ذهب مكبل بالأنين والأهات،،،وحلمي الثاني.. استيقضت ووجدت قلبي غارقاً ببحر الدمعات،،،وحلمي الثالث.. ما زلت أحلم وأدعو ان يوفقنى رب الارض والسموات
| موضوع: ألبـــوم الصور الفلكية .. الأحد 24 أكتوبر 2010 - 18:54 | |
| تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
البوم للصور الفلكية
القمر الجليدى تيثيس من كاسينى
مالذي يعطي سطح تيثيس، أحد أقمار زحل، هذا الشكل الغريب؟ سؤال دفع ناسا لإرسال مركبة كاسيني الآلية بالقرب من هذا القمر الغامض سنة 2005. الصورة المرفقة من أدق الصور الملتقطة للقمر تيثيس. يعتقد أن لونه الأبيض راجع للتهاطل المستمر لجزيئات الجليد من الحلقة E الموجودة حول زحل، والتي يعتبر قمر إنسيلادوس مصدرها الرئيسي. بينما يبقى أصل بعض الأنماط التضاريسية مجهولا. التفحص الدقيق للصورة المرفقة للقطب الجنوبي لتيثيس تظهر مايشبه المجرى الجرفي يمتد قطريا من المركز يعرف باسم إيثاكا كازما (Ithaca Chasma). يرجح أن يكون هذا الفج تشكل نتيجة تجمد المحيطات الداخلية للقمر. إن صحت هذه النظرية، فإن القمر قد يحوي محيطات، ربما تكون شبيهة بتلك الموجودة في باطن القمر الآخر إنسيلادوس اليوم، وربما تخبئ معها حياة مجمدة؟
محطة الفضاء الدولية فوق الافق
هذا هو مسكن رواد الفضاء. منذ حوالي أسبوع، قام طاقم المهمة STS-129 على متن المكوك الفضائي أتلانتس بالإنفصال عن المحطة الدولية الفضائية عائدين إلى الأرض. وقد التقطوا هذه الصورة بعد الإنفصال، وتظهر المحطةَ الفضائية بأجزائها ومعداتها وكذلك الصفائح الشمسية الواسعة الشبيهة بالأجنحة. أمضى فريق اتلانتس 12 يوما في محطة الفضاء التي كانت منزلهم طيلة هذه المدة، حيث قاموا بإمدادها و توصيل أجزاء فضائية قيمة. ولا تزال المحطة الدولية موطنا لخمسة رواد فضاء آخرين من البعثة 21 (Expedition 21). يضم طاقم محطة الفضاء حاليا روادا يمثلون كلا من وكالة الفضاء الأمريكية (NASA)، وكالة الفضاء الأوروبية (ESA)، وكالة الفضاء الفيدرالية الروسية ووكالة الفضاء الكندية.
الذيل الهائل لمذنب ماكنوت
مذنب ماكنوت (McNaught) ، المذنب الهائل الذي زار السماء سنة 2007، كان ألمع مذنب يُرى خلال 40 سنة الماضية. عرض ذيله المنتشر عبر السماء منظرا فاتنا للراصدين من المواقع المظلمة في النصف الجنوبي من الكرة الأرضية، بقي رأسه لامعا حتى أنه كان بالإمكان رؤيته في المدن بالعين المجردة. كما أن جزءا من الذيل كان مرئيا فوق الأفق عقب غروب الشمس للعديد من الراصدين الشماليين. مذنب ماكنوت (C/2006 P1) الذي بلغت ذروة لمعانه قدرا ظاهريا يساوي -6، يظهر في الصورة المرفقة التي التقطها مكتشفه بعد غروب الشمس في شهر جانفي 2007 من مرصد سايدن سبرينغ (Siding Spring) بأستراليا. صادف و أن عبرت المركبة الفضائية يوليسيس (Ulysses) خلال ذيل المذنب ماكنوت لتكتشف أن سرعة الرياح الشمسية انخفضت بشكل ملحوظ.
مشهد لسماء الهيمالايا
مشهد رائع لشروق "العيوق"، أسطع نجم في كوكبة ذي الأعنة (Auriga)، من على جبل افرست في صورة ضمن مشروع العالم في الليل، صُوّر المشهد أواخر شهر نوفمبر الفارط بالنيبال بالقرب من "نامش بازار" (Namche Bazar) بوابة سلسلة جبال الهيمالايا. تبدو على أقصى اليسار أشهر قمتين في السلسلة الجبلية مضاءتان بنور القمر، قمة افرست (8840 م، Everest)، وقمة لوتس (8516 م، Lhotse)، ويظهر لنا في مقدمة الصورة أيضا معبد ستوبا (Stupa) البوذي، وكذا المسلك الرئيسي إلى مخيم إفرست 'Everest Base Camp'، وعلى بعد 4000 متر بنفس المسلك يتراءى لنا ضوء ساطع من "دير تانغبوش" (Tengboche). تمتد من اليسار إلى اليمين على أفق القمم المضاءة بنور القمر نجوم كوكبة ذي الأعنة، حيث تنتهي يمينا بعين الثور، النجم العملاق "الدبران"، فالثريا، ثم "ذنب قيطس" وأخيرا "منسر العنقاء" بكوكبة العنقاء.
العنقود المزدوج
يحتوي هذا الحقل النجمي الجميل في الكوكبة الشمالية الضخمة برشاوس على هذين الزوجين الشهيرين من العناقيد النجمية المفتوحة أو المجرية، اش وكاي برسي. يصنفان أيضا تحت اسم NGC 869 (اليمين) أيضا، و NGC 884 (اليسار)، كلا العنقودين يبعدان حوالي 7.000 سنة ضوئية ويحتويان على نجوم أصغر سنا وأكثر سخونة من الشمس. العنقودان اللذان تفصل بينهما مسافة بضع مئات من السنين الضوئية، لهما عمران متقاربان استنادا إلى طبيعة النجوم في كل منهما. كما يرجح أن تكونا قد تشكلتا من نفس منطقة تكون النجوم. يمكن رؤية العنقود المزدوج حتى بالعين المجردة من المواقع المظلمة في حين أن استعمال المنظار يوضحما أكثر. تم تحسين ألوان النجوم في هذه الصورة التلسكوبية الجميلة ذات المجال الواسع حتى تكون أوضح.
المجرة الحلقية القطبية NGC 660
تقع مجرة NGC 660 في مركز هذا الحقل الخلاب من المجرات السابحة داخل حدود كوكبة الحوت. على بعد أكثر من 20 مليون سنة ضوئية، شكلها الغريب جعلها تصنف كمجرة حلقية قطبية، وهو نوع من المجرات النادرة، تحتوي على عدد كبير من النجوم وكميات كبيرة من الغاز والغبار، يدور في شكل حلقات عمودية تقريبا على مستوى قرص المجرة المنبسط. هذا التكوين الغريب يمكن أن يكون ناجما عن التقاط المادة من مجرة عابرة من طرف قرص المجرة. هذه المواد الملتقطة تتجمع على شكل حلقات قطبية. يمكن أن تستخدم المجرات الحلقية القطبية لدراسة هالة المادة السوداء المحيطة بالمجرة عن طريق دراسة تأثير جاذبيتها على دوران الحلقة والقرص. تمتد حلقة مجرة NGC 660، الواسعة مقارنة مع القرص، على حوالي 40.000 سنة ضوئية.
منحوتات غبارية وسط سديم الوردة
ما السبب في تشكل منحوتات الغبار الكوني في قلب سديم الوردة؟ هذا السديم الذي يعرف أيضا باسم NGC 2237 يتميز ببهاء شكله العام الذي يشبه وردة متفتحة، كما أن إلقاء نظرة مقربة على بعض أجزائه كما هو الحال في الصورة أعلاه، يكشف لنا جمالا من نوع آخر، حيث تظهر الصورة كريات من الغبار الداكن والغازات التي تتآكل ببطىء بفعل أشعة الضوء الطاقوية والرياح المنبعثة من نجوم مجاورة ضخمة. من المرجح أن كريات السحب الجزيئية ستشكل نجوما وكواكب جديدة لو بقيت لحالها لمدة طويلة. تم التقاط هذه الصورة في ألوان محددة مرتبطة بالكبريت (الأحمر المظلل)، الهيدروجين (أخضر) والأكسجين (أزرق). يمتد سديم الوردة على رقعة تقارب 50 سنة ضوئية وهي تبعد عنا حوالي 4.500 سنة ضوئية، ويمكن رؤيتها باستعمال تلسكوب صغير باتجاه كوكبة وحيد القرن (Unicorn).
خيوط رفيعة فى سديم الحجاب 6992 NGC
هذه هي بقايا نجم من نجوم درب التبانة. قبل حوالي 7500 عام انفجر نجم على شكل مستعر أعظم تاركا وراءه سديم الحجاب، الذي يعرف أيضا بحلقة البجعة (Cygnus loop). وقتها، كان لمعان السحابة المتسعة بنفس لمعان الهلال، بقيت مرئية لأسابيع للناس في الأزمنة الغابرة. اليوم، خفت نور بقايا المستعر فلا يرى إلا عبر تلسكوب صغير نحو كوكبة البجعة (Cygnus)، السديم هائل الحجم، ورغم أنه يبعد حوالي 1400 سنة ضوئية، إلا أنه يغطي تقريبا خمس أضعاف البدر الكامل، في صور السديم الكاملة، يمكن للمتمرسين معرفة الخيوط في الصورة أعلاه بأنها تلك الموجودة في أعلى يسار السديم. الصورة المرفقة هي عبارة عن تركيب لصور التقطت بواسطة تلسكوب إسحق نيوتن ذي عدسة 2.5م، الموجود في مرصد Roque de los Muchachos في جزر الكناري.
شمس متوهجة وهلال ارضى من محطة الفضاء الدولية
صورة أخرى تأخذ الألباب تلتقط من محطة الفضاء الدولية، المشهد يصور كلا من الشمس، هلال الأرض ولوحة شمسية طويلة، كانت جميعها مرئية من خلال إحدى نوافذ المحطة الأسبوع الماضي لدى زيارة مكوك الفضاء اتلانتيس لها في مدارها حول الأرض. الصورة تظهر كذلك التأثيرات الضوئية لانعكاسات النافدة و كذا اللمعات الزائد (lens flares) الناتج عن عدسات الكاميرا. وقد حطت اتلانتيس يوم الجمعة بعد أن أتمت بنجاح مهمتها التي دامت 10 أيام من اجل توسيع وتموين محطة الفضاء الدولية. هذه المهمة المكوكية التي حملت رقم STS-129، عادت إلى الأرض وعلى متنها رائدة الفضاء نيكول ستوت التي كانت تقيم بالمحطة بصفتها مهندسة طيران ضمن البعثة 20 و21.
تلال رسوبية قديمة على كوكب المريخ
هل هذه الصورة لكوكب الأرض أم للمريخ؟ في الواقع، إن ما يبدو كشريط ساحلي أرضي هو في الحقيقة منطقة تشكل تلال قديمة متعددة الطبقات على سطح المريخ، أما ما يظهر لنا و كأنه مسطح مائي فهو عبارة عن رمال سوداء اللون منتشرة في مهب الرياح. تمتد المنطقة التي نراها في الصورة على مساحة 3 كيلومترات تقريبا وسط فوهة سكيابارلي (Schiaparelli Crater). لا يزال مصدر هذه الطبقات الرسوبية و أسباب تكونها مجالا للبحث، غير أن بعض النظريات المعقولة تشير إلى أنها مجرد تراكمات ورواسب خلفتها المياه الجارية أوالرمال المتنقلة بفعل الرياح في حقب زمنية غابرة، لتقوم بعدها الرياح والعواصف الرملية بعملية حث و تمليس هذه الأشكال الطبيعية لاحقا. وقد التقطت الصورة بواسطة مركبة الماسح الشامل للمريخ (Mars Global Surveyor) التي كانت تؤدي مهمتها حول الكوكب الأحمر طيلة الفترة الممتدة من 1996 إلى 2006، تم خلالها التقاط ما يزيد عن 200.000 صورة.
خطوط واثار نجمية فوق انورنا
حسب الأسطورة الإغريقية فان أطلس هو الذي يحمل السماء على أكتافه ، لكن هذا المشهد الجبلي المضاء بنور القمر يظهر السلسلة الجبلية انابورنا بقممها الشاهقة التي تبدو وكأنها دعامات للسماء فوق قرية Ghandruk بالنيبال، وهي من اليسار إلى اليمين قمة انابورنا الجنوبية (ارتفاع 7.219 م)، قمة هيونشولي ( ارتفاع 6.441 م)، ثم قمة ماشابوشار (6.995). طبعا الجبال هي التي تتحرك و ليس النجوم، فالأرض بدورانها حول مركزها هي السبب في هذه الخطوط النجمية الموحدة المركز التي تم التقاطها باستخدام التعريض الزمني، كما أنه من السهل تحديد القطب السماوي الشمالي في هذه الصورة فوق قمة انابورنا الجنوبية، وهو مركز مركز الأقواس النجمية. النجم القطبي أو نجم الشمال هو النجم ذو القوس النجمي الأقصر والأقرب إلى القطب السماوي الشمالي.
مقذفات من 1097 NGC
صورة اليوم تمثل المجرة الحلزونية NGC 1097 التي تقع على بعد 45 مليون سنة ضوئية باتجاه كوكبة "الكور" الجنوبية أو Fornax ( و تعني الفرن الكيميائي ). هذه المجرة المنوطة بالألغاز تتميز بوجود مجرة صغيرة مرافقة لها، يمكن رؤيتها إلى أسفل يسار المركز، حيث تبدو منغمرة في أحد الأذرع الحلزونية للمجرة. لكن هذا ليس أكثر ما يميز مجرة NGC 1097، إذ أن هذه الصورة ذات التعريض العميق تظهر آثار باهتة لمقذوفات غامضة، تظهر بشكل أوضح منتشرة تحت الذراع اللامعة نحو أسفل اليمين. في الواقع، يمكن تمييز أربع مقدوفات خافتة من خلال الصور البصرية الملتقطة لمجرة NGC 1097، هذه المقذوفات الأربع ترسم علامة x يقع مركز تقاطعها على نواة المجرة، كما يمكن أن تكون المقذوفات بقايا اكتكاك مجرات صغيرة أخرى بهذه المجرة في الماضي. تنتمي مجرة إلى مجموعة سيفرت أو Seyfertونواتها تأوي ثقبا اسود هائلا .
الحقل الواسع لسديم 78 M
تنتشر سحب الغبار البين-نجمية والسدم المتوهجة في كوكبة الجبار الخصبة. يتوسط هذا المنظر الخلاب سديم M78 وهو أحد ألمع السدم، يغطي منطقة شمال حزام كوكبة الجبار. يمتد هذا السديم المنعكس المزرق على حوالي 5 سنوات ضوئية ويقع على مسافة 1500 سنة ضوئية، وترجع صبغته إلى عكس الغبار للضوء الأزرق للنجوم الفتية الساخنة تفاضليا. يقع السديم المنعكس NGC 2071 على يسار M78. وإلى اليمين منه وبكثافة أكبر نجد السديم المميز ماك نايل وهو سديم متغير مرتبط بتكون نجم شبيه بالشمس. كما يبرز التعريض العميق للصورة وبشكل ملحوظ مناطق داكنة ذات وهج أحمر باهت مرتبطة بغاز الهيدروجين الذري.
منظر شامل لمجرة درب التبانة
لو أنك ابتعدت كثيرا عن الأرض، كيف تظهر لك السماء؟ هذا بالتحديد هو هدف مشروع منظر شامل لدرب التبانة 2.0 (All-Sky Milky Way Panorama 2.0) لألكس ميلنجر Axel Mellinger، وقد كانت النتيجة هذه الصورة التي تضم أكثر من 3.000 صورة تم تجميعها رقميا ليتم الحصول على أشمل منظر رقمي للسماء الليلية كاملة حتى الآن، تميزه الجودة وقدرة التمييز العاليتان. هنالك نسخة تفاعلية للصورة تخولك التكبير والتصغير(zoom) تفوق دقتها 500 مليون بيكسل، اضغط هنا للاطلاع عليها. كل الكوكبات، كل السدم، كل العناقيد النجمية و كافة الأجرام السماوية التي تراها العين المجردة في السماء الليلية تم إدراجها في هذه الصورة، إضافة إلى إمكانية رؤية ملايين النجوم المنفردة التي تقع جميعها في مجرتنا درب التبانة، وأخرى أخفت بألف مرة من أن تراها العين المجردة. كما نرى في وسط الصورة خيوط الغبار الحالك التي تنتسج في الحزمة المركزية (central band) لمجرة درب التبانة، أما المجرتان التابعتان (satellite galaxies) المتمثلتان في مجرتي ماجلان الكبرى و الصغرى فتظهران أسفل يمين الصورة . للعلم هذه ليست المرة الأولى التي ينكب فيها الدكتور Axel Mellinger على انجاز مثل هذا المشروع، إذ صدرت النسخة الأولى منه عام 2001.
تحليق كاسينى يرصد نافورات انسلادوس
ما الذي يجري على سطح قمر زحل إنسلادوس؟ مقذوفات جليدية هائلة، أعمدة من الجليد تم تصويرها بطريقة رائعة من طرف مركبة كاسيني عند تحليقها بالقرب من قمر زحل إنسلادوس نهاية الأسبوع الفارط. أعداد كبيرة من الأعمدة تظهرها الصورة صاعدة من الأخاديد المنتشرة على السطح الجَرِف (ذو أجراف كثيرة) لإنسلادوس، حتى أن بعضها يمكن رؤيته في الجزء المظلل من هلال إنسلادوس بعد أن تبلغ ارتفاعات تمكنها من عكس اشعة الشمس الساقطة عليها. في حين أن بعضها، الظاهر في أعلى الصورة، يظهر مع سطح القمر المضاء. اكتشفت هذه النوافير الجليدية على سطح إنسيلادوس سنة 2005، ومن ثمَّ بقيت تحت المعاينة، واستمرار دراسة هذه النافورات الجليدية قد يثير احتمالات أخرى لاحقا من قبيل إمكانية وجود محيطات، جوفية قد تحوي حياة، في ذلك العالم الجليدي النائي.
هلال الارض من روزيتا المغادرة
قامت المركبة الفضائية الاستكشافية "روزيتا" التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية (ESA) بالتقاط هذه الصورة في بداية هذا الشهر أثناء مرورها بمحاذاة الكوكب الأزرق، لتواصل طريقها عبر أرجاء المجموعة الشمسية لاستكمال مهمتها. تظهر الصورة كوكب الأرض في طور هلال جميل قد أنير فيه القطب الجنوبي. تم إطلاق هذه المركبة من الأرض عام 2004، وقد اعتمدت على جاذبية الأرض لتزيد من سرعتها واندفاعها مرورا بكوكب المريخ، أما الوجهة المنشودة فهي مذنب شوريموف-جيراسيمنكو(Churyumov-Gerasimenko) في العام 2014. سبق للمركبة أن مرت بالقرب من كويكب ستاينز 2867 (2867 Steins) في العام الماضي، ومن المقرر لها العبور بمحاذاة الكويكب المحير (21 Lutetia). في حالة ما إذا جرت الأمور كما خطط لها ، فستقوم روزيتا سنة 2014 بإرسال مسبارها ليحط فوق المذنب الذي يبلغ قطره 15 كلم
|
|
|
|