عذاب الحب مراقب عام
تاريخ التسجيل : 10/09/2010 المشاركات : 8466 التقييم : 25 النقاط : 18202 العمر : 41 الجنس : الإقامة : المهنة : العمل/الترفيه : تصفح الانترنت ومتابعة الاخبار الهواية : مزاجى : همسات صامته
قد يتغير شيء فينا. كما تغير كل شيء من حولنا ولكن أشوقنا تعاودنا وقد عاودني الشوق للقاء نفسي من جديد فهذا اللقاء له مذاقه الخاص . لأنه على صفحات الأوراق أحاول ان ابحث عن نفسي فلا أجدها . أدرك أنها ضاعت في ارض الواقع .
احلامى ألصغيره هي الطريق الوحيد للهروب من قسوة الحياة ابحث عن إنسان يفهمني :. يترفق بي يدرك ضعفي وقوتي وشجاعتي.
يدرك اننى إنسان من البشر ولست ملاك
مطلوب منى دائما إن ابدوا متماسكا .لكنى أريد الصراخ أريد الصراخ دون خجل .لأنه من الصعب إن كل ما يتمناه الإنسان يتحقق حتى لحظه السعادة صعب تجميدها والإبقاء عليها إن السعي وراء صفاء النفس واقع وخيال
إنسان ومكان . وكل شيء له أوجه الماضي والأخر المعتم .
صفاء البحر يتحول ......إلى هياج
نسمه الهواء تتحول ......إلى عاصفة
الحياء ...................... يرحلون
الأصدقاء ................. يتغيرون
وكل شيء في الحياة يتغير وأحلام الإنسان في السعادة تتغير
ابحث عن نفسي بين هولاء فلا أجدها
ابحث عن ذاتي أجدها في أشياء كثيرة براءة الطفولة وأحلام القلب الحزين جمال الأوقات القديمة
اطلب ذلك وأتمناه وأتمناه
الحب جحيم يطاق . والحياه بدون حب عذاب لا يطاق
عـ الـحــب ـذاب
| موضوع: أسرار تأييد روسيا للأسد الثلاثاء 20 سبتمبر 2011 - 21:28 | |
| ذكر موقع (ياهو نيوز) الإخباري أن عمليات القمع الوحشية التي يمارسها نظام الرئيس السوري بشار الأسد جلبت له الخزي علي الصعيد الدولي، كما أن محاولات المجتمع الدولي لممارسة المزيد من الضغوط علي النظام السوري غير كافية لإسقاطه طالما حظي الأسد بتأييد واحدة من أكبر القوي العالمية وهي روسيا، التي تحمل علاقتهما الكثير من الخفايا والأسرار. وأوضح الموقع أن روسيا مستفيدة استفادة مالية كبيرة من بقاء نظام الأسد حيث يبلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين ما يقرب من 20 مليار دولار، وعلي الرغم من ذلك فإن أسباب تأييد روسيا للأسد تتجاوز الأمور المالية، حيث تميل روسيا لتأييد الحكم الاستبدادي باعتباره أهون الشرور، فروسيا تتشكك في النوايا وراء التدخل الغربي لا سيما بعد أن شن حلف شمال الأطلسي حملته في ليبيا. وأوضح الموقع أن روسيا بإمكانها إعاقة أي محاولة لممارسة المزيد من الضغوط الدولية علي الأسد في الأمم المتحدة سواء بمحاولة فرض بعض العقوبات الاقتصادية أو التفكير في التدخل العسكري وذلك باعتبارها واحدة من الدول الخمس التي يحق لها استخدام حق الفيتو. ونقل الموقع عن سافجيني ساتانوفسكي، رئيس معهد دراسات الشرق الأوسط بموسكو، قوله: "الحكومة الروسية تسعي بكل وضوح لحماية استثمارات رجال الأعمال الروس في سوريا، ولكن السبب الرئيسي وراء إعاقة روسيا لأي اجراء في الأمم المتحدة ضد نظام الأسد هو أن الكتلة الغربية تسعي لزعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط من أجل تحقيق أهداف في غير محلها". وأضاف ساتانوفسكي: "هناك الكثيرون من أبناء الشعب الروسي متخوفون مما يحدث في منطقة الشرق الأوسط، وهم سعداء بموقف حكومتهم بشأن سوريا".
|
|