عذاب الحب مراقب عام
تاريخ التسجيل : 10/09/2010 المشاركات : 8466 التقييم : 25 النقاط : 18202 العمر : 41 الجنس : الإقامة : المهنة : العمل/الترفيه : تصفح الانترنت ومتابعة الاخبار الهواية : مزاجى : همسات صامته
قد يتغير شيء فينا. كما تغير كل شيء من حولنا ولكن أشوقنا تعاودنا وقد عاودني الشوق للقاء نفسي من جديد فهذا اللقاء له مذاقه الخاص . لأنه على صفحات الأوراق أحاول ان ابحث عن نفسي فلا أجدها . أدرك أنها ضاعت في ارض الواقع .
احلامى ألصغيره هي الطريق الوحيد للهروب من قسوة الحياة ابحث عن إنسان يفهمني :. يترفق بي يدرك ضعفي وقوتي وشجاعتي.
يدرك اننى إنسان من البشر ولست ملاك
مطلوب منى دائما إن ابدوا متماسكا .لكنى أريد الصراخ أريد الصراخ دون خجل .لأنه من الصعب إن كل ما يتمناه الإنسان يتحقق حتى لحظه السعادة صعب تجميدها والإبقاء عليها إن السعي وراء صفاء النفس واقع وخيال
إنسان ومكان . وكل شيء له أوجه الماضي والأخر المعتم .
صفاء البحر يتحول ......إلى هياج
نسمه الهواء تتحول ......إلى عاصفة
الحياء ...................... يرحلون
الأصدقاء ................. يتغيرون
وكل شيء في الحياة يتغير وأحلام الإنسان في السعادة تتغير
ابحث عن نفسي بين هولاء فلا أجدها
ابحث عن ذاتي أجدها في أشياء كثيرة براءة الطفولة وأحلام القلب الحزين جمال الأوقات القديمة
اطلب ذلك وأتمناه وأتمناه
الحب جحيم يطاق . والحياه بدون حب عذاب لا يطاق
عـ الـحــب ـذاب
| موضوع: ن بوست: أوباما تخلى عن إسرائيل في أزمة مصر الإثنين 22 أغسطس 2011 - 18:21 | |
| أشارت صحيفة (نيويورك بوست) الأمريكية إلي أن الأزمة الأخيرة التي شهدتها مصر وإسرائيل، أثارت استياء الجانب الإسرائيلي واليهود بشكل عام من موقف إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما، الذي بدا واضحا تخليه عن إسرائيل وضعف تدخلاته لإنهاء الأزمة، مما أجج الشكوك حول إسرائيل التي ينبغي أن تتخلي عن أوباما في الانتخابات المقبلة كما تخلي عنها، أو بدقة أكثر لم يكن لطيفا معها. وأجابت الصحيفة علي هذا التساؤل متشككة في أن يتخلي اليهود في أمريكا عن أوباما خلال انتخاباته القادمة، لمجرد أنه لم يدلل وطنهم إسرائيل، موضحة أن الجواب السريع علي هذا التساؤل هو أن معظم اليهود الأميركيين ليبراليون في المقام الأول ومؤيدون لإسرائيل في المقام الثاني. وعلي الجانب الآخر لم تتخل الصحيفة عن النقد اللاذع لإدارة أوباما، واصفة إياها بالضعف والتخاذل في السيطرة علي المنطقة العربية، وما بها من تجاوزات، مدللة علي ذلك بالموقف الأمريكي من سوريا، والذي طالبها مرارا بنبذ سياستها القمعية الدامية تجاه مواطنيها والتخلي عن السلطة، وتعامل الجانب السوري معها بتجاهل شديد، الأمر الذي بلغ ببشار الأسد التعليق علي تحذيرات الولايات المتحدة بأنها "ليست ذات قيمة". كما أرسلت الولايات المتحدة جيفري فيلتمان مساعد وزيرة الخارجية إلي القاهرة لتهدأة الوضع المتصاعد بين البلدين، ولكن السؤال هو "هل الولايات المتحدة لديها أية طريقة للتأثير على السياسة المصرية، لتحصل إسرائيل علي الارتياح؟ ، مؤكدة أن الرئيس أوباما أضعف حضور الولايات المتحدة في المنطقة العربية، للحد الذي لا يضمن لها الحفاظ علي مصالحها، وربما للحد الذي يجعل أمريكا غير مسيطرة علي برميل بارود محتملا لأعمال العنف بالمنطقة. وحتي في ليبيا، فشل أوباما العظيم في إثبات صحة مبدئه "القيادة من الخلف"، وبعد أن دفع بقوات حلف شمال الأطلسي إلي ليبيا، تأتي الأخبار السارة بأن المحتجين في طريقهم للسيطرة علي ليبيا، وخروج القذافي، لتظل خطط أوباما المستديمة لإعادة العلاقات مع الشرق الأوسط إلى نقطة لا صلة لها بالواقع الأمريكي، ولا المشكلات التي يواجهها كيان الولايات المتحدة بالمنطقة.
|
|