منتدى الجمال الباكى
ذهب مبارك فحضرت المصالحة الفلسطينية 2137753290_ee5119fbf0
اهلا ومرحبا بك فى منتدى الجمال الباكى
منتدى الجمال الباكى
ذهب مبارك فحضرت المصالحة الفلسطينية 2137753290_ee5119fbf0
اهلا ومرحبا بك فى منتدى الجمال الباكى



 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول
دردشة اعضاء المنتدى

شاطر | 
 

 ذهب مبارك فحضرت المصالحة الفلسطينية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عذاب الحب
مراقب عام
مراقب عام
عذاب الحب

ذهب مبارك فحضرت المصالحة الفلسطينية 11111110 تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 10/09/2010
المشاركات المشاركات : 8466
التقييم التقييم : 25
النقاط النقاط : 18202
العمر العمر : 40
الجنس الجنس : ذكر
الإقامة الإقامة : السعودية
المهنة : ذهب مبارك فحضرت المصالحة الفلسطينية Engine10
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : تصفح الانترنت ومتابعة الاخبار
الهواية : ذهب مبارك فحضرت المصالحة الفلسطينية Writin10
مزاجى مزاجى : ذهب مبارك فحضرت المصالحة الفلسطينية 16210
ذهب مبارك فحضرت المصالحة الفلسطينية Lsv69210
SMS همسات صامته
قد يتغير شيء فينا. كما تغير كل شيء من حولنا ولكن أشوقنا تعاودنا وقد عاودني الشوق للقاء نفسي من جديد فهذا اللقاء له مذاقه الخاص . لأنه على صفحات الأوراق أحاول ان ابحث عن نفسي فلا أجدها . أدرك أنها ضاعت في ارض الواقع .
احلامى ألصغيره هي الطريق الوحيد للهروب من قسوة الحياة ابحث عن إنسان يفهمني :. يترفق بي يدرك ضعفي وقوتي وشجاعتي.
يدرك اننى إنسان من البشر ولست ملاك
مطلوب منى دائما إن ابدوا متماسكا .لكنى أريد الصراخ أريد الصراخ دون خجل .لأنه من الصعب إن كل ما يتمناه الإنسان يتحقق حتى لحظه السعادة صعب تجميدها والإبقاء عليها إن السعي وراء صفاء النفس واقع وخيال
إنسان ومكان . وكل شيء له أوجه الماضي والأخر المعتم .
صفاء البحر يتحول ......إلى هياج
نسمه الهواء تتحول ......إلى عاصفة
الحياء ...................... يرحلون
الأصدقاء ................. يتغيرون
وكل شيء في الحياة يتغير وأحلام الإنسان في السعادة تتغير
ابحث عن نفسي بين هولاء فلا أجدها
ابحث عن ذاتي أجدها في أشياء كثيرة براءة الطفولة وأحلام القلب الحزين جمال الأوقات القديمة
اطلب ذلك وأتمناه وأتمناه
الحب جحيم يطاق . والحياه بدون حب عذاب لا يطاق
عـ الـحــب ـذاب

ذهب مبارك فحضرت المصالحة الفلسطينية 20010

ذهب مبارك فحضرت المصالحة الفلسطينية Empty
مُساهمةموضوع: ذهب مبارك فحضرت المصالحة الفلسطينية   ذهب مبارك فحضرت المصالحة الفلسطينية Subscr10الأحد 1 مايو 2011 - 12:15

هل تصدق أننا كنا نحضر الي القاهرة أحيانا للتفاوض مع وفد حركة فتح علي المصالحة فنفاجأ بأننا نفاوض مسئولين مصريين – وليس فلسطينيين - ويملون علينا ما يريدون وبدون أن نرفض أو نناقش أو نعدل أي بند ولا نري تقريبا وفد فتح؟".. هكذا كان الحال يسير في بعض جلسات المصالحة الفلسطينية التي كان يديرها نظام الرئيس السابق حسني مبارك بحسب مصدر في حركة حماس؟!
لم تكن مصادفة بالتالي أن يباشر وفدي حركتي حماس وفتح مفاوضات لمدة عامين في مصر وتتدخل دول مثل السعودية وقطر واليمن والسنغال لتحقيق المصالحة ولا تنجح هذه الجهود ، ثم تنجح هذه المصالحة في غضون ساعات قليلة ويتم الاتفاق علي كافة نقاط الاختلاف عقب الثورة الشعبية المصرية.
ولم تكن مصادفة أيضا أن تفشل المصالحة في تحقيق أي إنجاز خلال مئات ساعات المفاوضات عندما كان يتولاها نظام الرئيس السابق مبارك ووزير خارجيته أحمد أبوالغيط الذي توعد أهل غزة بقطع يدهم وأرجلهم لو دخلوا مصر عبر جدار رفح العازل (!).. ثم تنجح هذه المصالحة في عدة ساعات برعاية المجلس العسكري في مصر ووزير الخارجية نبيل العربي وقيادة المخابرات الجديدة.
شتان بين حصار وفد حركة حماس خلال وجوده بالقاهرة، ورفض مناقشة اي اعتراضات للحركة علي ورقة المصالحة المصرية، وإيغار الصدور بين فتح وحماس، وبين ما تفعله القيادة الجديدة في مصر ممثلة في المجلس الأعلي للقوات المسلحة أو المخابرات أو وزارة الخارجية.. وبين ما كان يفعله مبارك وأبو الغيط وعمر سليمان خلال إدارتهم لملف المصالحة الفلسطينية.
فهناك شبه إجماع من جانبي وفدي حماس وفتح علي الاعتراف بأن هناك أجواء جديدة في مصر عقب ثورة 25 يناير سهلت هذا الاتفاق وهذه المصالحة، ورعتها بكل جدية واحترام.. فقبل 25 يناير – باعتراف الوفود الفلسطينية – كانت المفاوضات الخاصة بالمصالحة الفلسطينية لا تجري وفقا للأصول المتعارف بها أي وجها لوجه، وإنما مفاوضات تتدخل فيها السلطة في مصر.
هذا التغيير في مصر بعد الثورة ودوره في تسريع المصالحة أعتبره أعضاء في وفدي فتح وحماس بالقاهرة عندما سألتهم عن كواليس ما دار في اتفاق المصالحة الفلسطينية الفلسطيني برعاية مصرية ، هو القاطرة الفعلية لتسريع المصالحة وإنجازها في ساعات قليلة وبتنازلات كثيرة من حماس قبل فتح بعدما أصبحت هناك أجواء ثقة في إخلاص ووطنية وحيادية القائمين عليها من الجانب المصري بعد الثورة .
أجمعوا علي أن روح جديدة سادت أجواء المباحثات في القاهرة عقب الثورة الشعبية المصرية ظهرت في حرص الجانب المصري علي هذه المصالحة بدون أي ضغوط علي طرف معين كما كان يفعل نظام الرئيس السابق ضد حماس .
هؤلاء الأعضاء قالوا إن العنصر الآخر المهم الذي سهل الاتفاق هو القناعة من قبل حركتي فتح وحماس أن القطيعة والخلافات وغياب المصالحة أدي لدفع فلسطين كلها ثمنا باهظا واستغلت إسرائيل هذا الانقسام في تصعيد العدوان علي الشعب الفلسطيني وتهويد القدس وحصار غزة والضفة .
وقالوا إن اللقاء بين وفدي حماس وفتح لم يتم بالمصادفة كما أشيع من أن وفد من حماس ومن فتح كانوا بالصدفة في مصر ورتب المصريون لقاءا نتجت عنه المصالحة (!) ، و أن اللقاء رتب بشكل جيد من قبل مصر وكان هناك جهود ورعاية مصرية جيدة ورعاه جهاز المخابرات بعد ساعات من نجاح الثورة وتنحي مبارك ، وكذا وزارة الخارجية المصرية ، بتنسيق جيد بين الطرفين ، وكان هناك وفد من اثنين من الدبلوماسيين بينهم السفير حسام زكي من الخارجية المصرية يشارك في كل لقاءات المصالحة .
في هذه المصالحة لم تشترط مصر أو فتح علي حماس أن تقبل بالاعتراف بإسرائيل أو الاتفاقيات الموقعة معها كما كان يشترط سابقا لتوقيع المصالحة، ولم يجر حصار وعزل وفد حماس في مناطق بعيدة عن القاهرة وعزلهم عن وسائل الإعلام ومنعهم من إجراء أي لقاءات مع قادة ومسئولي جماعة الإخوان المسلمين وإعتقال كوادرهم القادمين عبر معبر رفح وتلفيق التهم لهم ، وإنما سمح لهم هذه المرة بالتحرك بحرية والحديث بحرية ولقاء من يرغبون .
أعضاء في وفدي حماس وفتح قالوا لي أيضا أنهم شعروا برغبة مصرية أكيده في إنجاح المصالحة وتوفير الأجواء الايجابية لها وانه كان هناك تنسيق جيد بين المخابرات والخارجية وعملوا كفريق واحد ، ولم تحدث ضغوط علي حماس كما كان يجري في ظل النظام السابق .
مصالحة من رحم الثورة المصرية
كان من الطبيعي بالتالي أن تولد المصالحة الفلسطينية بسهولة من رحم الثورة المصرية في ظل مصر الحرة غير المحكومة بالضغوط الأمريكية ولا بالعلاقات الخاصة مع العدو الصهيوني ، وأن تضع في اعتبارها أيضا - كما قال عزام الأحمد وعزت الرشق – أن الخاسر الأكبر من الانقسام هو قضية فلسطين وكذا فتح وحماس وأن المصالحة مهمة جدا "لأننا دفعنا أثمان باهظة للانقسام واستغلته إسرائيل لتصعيد العدوان علي شعبنا وتهويد القدس وحصار غزة والضفة " ، وأن هذا ما سهل الاتفاق أيضا .
أمريكا تخشي القيادة الجديدة
وهنا أشير لأمر هام قد يفسر جانبا مما جري في القاهرة من مصالحة سريعة بفضل جهود النظام المصري الجديد الذي يقوده مؤقتا المجلس الأعلى للقوات المسلحة ،ومدير المخابرات الجديد ووزير الخارجية الجديد ، وهو حديث الصحف الأمريكية عن حالة قلق تنتاب الإدارة من مدير المخابرات الجديد اللواء مراد موافى الذي حل محل اللواء عمر سليمان الذي كانت إسرائيل تشيد به .
فالصحف الأمريكية شنت حملة إعلامية على رئيس المخابرات المصرى اللواء مراد موافى مؤخرا ، وزعمت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، إن الولايات المتحدة تشعر بالقلق حياله خاصة بعد أن قام بزيارة غير معلنة إلى العاصمة السورية دمشق فى 18 مارس الماضي!.
وبالطبع ليست الزيارة لدمشق – قبل الثورة الشعبية ضد الأسد – هي سبب القلق الأمريكي ، وإنما هي مؤشر للقلق ، فمن الواضح أنهم قلقوا لاحتمالات لقاء اللواء موافي مع قادة حماس وترتيبه للمصالحة التي جاءت فيما بعد ، وربما هو الخشية أيضا من تنسيق عربي – عربي لمواجهة العدو الصهيوني وجواسيسه الذين يتولي سقوطهم في مصر وسوريا .
وكان ملفتا أن الصحيفة الأمريكية تحدثت عن أن (الثورات التى تتحدى الأنظمة المستبدة فى الشرق الأوسط تحدث انقلاباً فى العلاقات الاستخباراتية التى بنتها الولايات المتحدة عبر عقود، وتهدد التغييرات بتقويض النفوذ الأمريكى فى المنطقة فى لحظة حاسمة، وتجعل جهود مواجهة القاعدة والجماعات الإسلامية الأخرى فى طى النسيان) !؟.
فمصر ظلت لعقود أكثر حليف عربى تعتمد عليه أمريكا، والعلاقات الاستخباراتية بين الولايات المتحدة ومصر كانت حجز الزاوية فى عمليات أمريكا السرية فى المنطقة، وكانت معتمدة لحد كبير على رجل واحد، هو عمر سليمان، المدير السابق للمخابرات العامة منذ 1993 وحتى يناير الماضى ، بحسب الصحف الأمريكية .
فقبل رحيله، بحسب هذه الصحف ، قيد سليمان جماعة الإخوان المسلمين وتقابل بشكل منتظم مع المسئولين الأمريكيين ونصحهم بشأن أكثر المعضلات الشائكة فى سياستهم الخارجية وهي : كيفية التحقق من نفوذ إيران أو الحد من قوة حماس، وأصبحت مصر - من خلال سليمان - أول دولة تتعاون مع برنامج تسليم المشتبه فى تورطهم بالإرهاب إلى دولة ثالثة يواجهون فيها الاستجواب والتعذيب فى حالات كثيرة.
ويقول المسئولون الأمريكيون، إن المدير الجديد للمخابرات البالغ 61 عاماً، أكثر حذراً فى علاقته معهم، ويزعمون أن موافى كان من بين الشخصيات التى اتصلت بهم واشنطن فى أعقاب إطلاق سراح شقيق أيمن الظواهرى، فى ظل الإفراج عن المعتقلين السياسيين، حيث شعرت واشنطن بالقلق من أن يكون الإفراج عن محمد الظواهرى دلالة على تحول مصر نحو نهج أخف وطأة إزاء "المتشددين"، ولكن تم إعادة اعتقال الظواهرى فى غضون أيام .
والحقيقة أن المسئولين الأمريكيين والأوروبيين والإسرائيليين يشعرون بالقلق من أن موافى مثله مثل باقى مؤسسة الأمن القومى المصرية، "سيجد نفسه يعمل مع حكومة جديدة أكثر استجابة للرأى العام، الذى يشعر أغلبيته العظمى بمشاعر سلبية إزاء الولايات المتحدة وإسرائيل".
وأيا كان الأمر فقد لمس مسئولي الوفود الفلسطينية – خصوصا وفد حماس – تغييرا بالفعل في التعامل مع رئيس المخابرات الجديد الذي شارك في إنجاح هذه المصالحة وله فضل كبير فيها هو ووزير الخارجية نبيل العربي وبقيادة المجلس الأعلي للقوات المسلحة .
وهذا أمر من الطبيعي أن يقلق اسرائيل وأمريكا ، فهم اعتادوا أن يحرس بوابة سجن غزة الرئيس السابق مبارك ونظامه دون اعتبار للرأي العام المصري ، أما الأن فهناك تغير في النظام المصري وفي الاشخاص وفي الرؤي السياسية المصرية تقترب مما يريده الشعب ومصلحة المصريين ، وليس مصلحة أمريكا أو اسرائيل .
ومن حسن حظ القضية الفلسطينية أنها ستكون أول وأكبر المستفيدين من الثورة المصرية وما المصالحة إلا بداية المكاسب ، وسيليها فتح معبر رفح نهائيا والمزيد في الطريق!


الموضوع الأصلي : ذهب مبارك فحضرت المصالحة الفلسطينية  المصدر : منتدى الجمال الباكى  الكاتب:  عذاب الحب

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mrm11.yoo7.com
 

ذهب مبارك فحضرت المصالحة الفلسطينية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» غداً.. مصر تحتضن حفل توقيع المصالحة الفلسطينية بحضور شخصيات عالمية
» عباس: لاتراجع عن المصالحة
» فتح وحماس توقعان اتفاق المصالحة بالقاهرة الخميس المقبل
» طوباس الفلسطينية
»  يديعوت: التحركات الفلسطينية تقلق إسرائيل

تذكر قول الله تعالى :{{ مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }} سورة ق الآية 18


mrm11 الكلمات الدلالية
mrm11 رابط الموضوع
mrm11 bbcode BBCode
mrm11 HTML HTML كود الموضوع
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الجمال الباكى :: المنتديات العامة :: الاخبار المحلية والعالمية :: حوادث وقضايا-