عذاب الحب مراقب عام
تاريخ التسجيل : 10/09/2010 المشاركات : 8466 التقييم : 25 النقاط : 18202 العمر : 40 الجنس : الإقامة : المهنة : العمل/الترفيه : تصفح الانترنت ومتابعة الاخبار الهواية : مزاجى : همسات صامته
قد يتغير شيء فينا. كما تغير كل شيء من حولنا ولكن أشوقنا تعاودنا وقد عاودني الشوق للقاء نفسي من جديد فهذا اللقاء له مذاقه الخاص . لأنه على صفحات الأوراق أحاول ان ابحث عن نفسي فلا أجدها . أدرك أنها ضاعت في ارض الواقع .
احلامى ألصغيره هي الطريق الوحيد للهروب من قسوة الحياة ابحث عن إنسان يفهمني :. يترفق بي يدرك ضعفي وقوتي وشجاعتي.
يدرك اننى إنسان من البشر ولست ملاك
مطلوب منى دائما إن ابدوا متماسكا .لكنى أريد الصراخ أريد الصراخ دون خجل .لأنه من الصعب إن كل ما يتمناه الإنسان يتحقق حتى لحظه السعادة صعب تجميدها والإبقاء عليها إن السعي وراء صفاء النفس واقع وخيال
إنسان ومكان . وكل شيء له أوجه الماضي والأخر المعتم .
صفاء البحر يتحول ......إلى هياج
نسمه الهواء تتحول ......إلى عاصفة
الحياء ...................... يرحلون
الأصدقاء ................. يتغيرون
وكل شيء في الحياة يتغير وأحلام الإنسان في السعادة تتغير
ابحث عن نفسي بين هولاء فلا أجدها
ابحث عن ذاتي أجدها في أشياء كثيرة براءة الطفولة وأحلام القلب الحزين جمال الأوقات القديمة
اطلب ذلك وأتمناه وأتمناه
الحب جحيم يطاق . والحياه بدون حب عذاب لا يطاق
عـ الـحــب ـذاب
| موضوع: المتظاهرون يحاولون اقتحام وزارة الداخلية والأمن يرد بقنابل الغاز السبت 19 نوفمبر 2011 - 22:08 | |
| نظم المئات من المتظاهرين مسيرة حاشدة باتجاه مبنى وزارة الداخلية بشارع محمد محمود، مرددين هتافات "ارحل ارحل يا مشير"، "يا مشير يا مشير الثورة لسة فى الميدان"، "الشعب يريد إسقاط المشير".
وكان الهدف من المسيرة هو اقتحام وزارة الداخلية، وشهد شارع محمد محمود الكائن أمام مبنى وزارة الداخلية اشتباكات عنيفة بين المتظاهرين وقوات الأمن المركزى، التى تمركزت أمام مبنى الوزارة عقب انسحابها من ميدان التحرير.
وقام المتظاهرون بإشعال النيران فى إطارات السيارات فى الشارع، وفى الحواجز الخشبية حتى يتم منع الشرطة من العودة مرة أخرى إلى الميدان، واحتمى جنود الأمن المركزى بداخل مبنى الوزارة، وردوا بإطلاق القنابل المسيلة للدموع، الأمر الذى أدى لاختناق العشرات، وسحل بعضهم نتيجة الزحام الشديد، وقامت قوات الأمن المركزى بإطلاق القنابل المسيلة للدموع لتفريق المتظاهرين من أمام الوزارة، حتى لا يقدم المتظاهرون على اقتحام مبنى وزارة الداخلية بعد أن تزايد عددهم أمام الوزارة.
وفى السياق ذاته سمح المتظاهرون لسيارات الإسعاف بالمرور لنقل المصابين إلى المستشفيات بعد إصابتهم، نتيجة الاشتباكات أمام مقر وزارة الداخلية.
وعلى الجانب الآخر تحولت ساحة مسجد عباد الرحمن، إلى مستشفى ميدانى لإسعاف عشرات المصابين.
وأكد أحد الأطباء بالمستشفى الميدانى لـ"اليوم السابع"، أنه تم استدعائهم للجنة العليا للهلال الأحمر المصرى، لمعاونة العيادات الميدانية لإسعاف المصابين، مشيرا إلى أن هناك عجز فى عدد المسعفين وأدوات التمريض والأدوية. |
|