تاريخ التسجيل : 10/09/2010 المشاركات : 8466 التقييم : 25 النقاط : 18202 العمر : 41 الجنس : الإقامة : المهنة : العمل/الترفيه : تصفح الانترنت ومتابعة الاخبارالهواية : مزاجى : همسات صامته
قد يتغير شيء فينا. كما تغير كل شيء من حولنا ولكن أشوقنا تعاودنا وقد عاودني الشوق للقاء نفسي من جديد فهذا اللقاء له مذاقه الخاص . لأنه على صفحات الأوراق أحاول ان ابحث عن نفسي فلا أجدها . أدرك أنها ضاعت في ارض الواقع .
احلامى ألصغيره هي الطريق الوحيد للهروب من قسوة الحياة ابحث عن إنسان يفهمني :. يترفق بي يدرك ضعفي وقوتي وشجاعتي.
يدرك اننى إنسان من البشر ولست ملاك
مطلوب منى دائما إن ابدوا متماسكا .لكنى أريد الصراخ أريد الصراخ دون خجل .لأنه من الصعب إن كل ما يتمناه الإنسان يتحقق حتى لحظه السعادة صعب تجميدها والإبقاء عليها إن السعي وراء صفاء النفس واقع وخيال
إنسان ومكان . وكل شيء له أوجه الماضي والأخر المعتم .
صفاء البحر يتحول ......إلى هياج
نسمه الهواء تتحول ......إلى عاصفة
الحياء ...................... يرحلون
الأصدقاء ................. يتغيرون
وكل شيء في الحياة يتغير وأحلام الإنسان في السعادة تتغير
ابحث عن نفسي بين هولاء فلا أجدها
ابحث عن ذاتي أجدها في أشياء كثيرة براءة الطفولة وأحلام القلب الحزين جمال الأوقات القديمة
اطلب ذلك وأتمناه وأتمناه
الحب جحيم يطاق . والحياه بدون حب عذاب لا يطاق
عـ الـحــب ـذاب
موضوع: الجيش يستنفر لمنع اقتحام "الوزراء" الثلاثاء 12 يوليو 2011 - 20:07
استنفر الجيش قواته المنتشرة أمام مجلس الوزراء بعد تطويق الالاف لمقر المجلس.
وانتشرت قوات الجيش داخل وخارج مقر مجلس الشعب المجاور، لحماية مقر الحكومة من أي محاولة اقتحام، بعدما تدفق المتظاهرون من ميدان التحرير والشوارع المؤدية إليه، وحاصروا مجلس الوزراء من كافة الجهات.
وردد المتظاهرون هتافات ضد المشير طنطاوي رئيس المجلس العسكري. وقامت قوات الجيش، معززة بنحو 30 مدرعة، بتأمين مجلسي الشعب والشورى ومقار الوزارات القريبة.
ونجح المتظاهرون في إغلاق شارع القصر العينى أمام السيارات, وحاول البعض تسلق سور مجلس الشعب, وتبادلوا السباب مع قوات الجيش التى تحمى المجلس من خلف السور.
وظهر انقسام بين المتظاهرين، فالبعض حاول اقتحام المجلس، فيما سعى الآخرون لمنع حدوث ذلك وتصدوا لهم، وقاموا بتأمين السور من الخارج ضد أى تعد.
وطوق المتظاهرون مجلس الوزرء مرددين هتافات " عايزين حقهم ..يا نموت زيهم" قاصدين الشهداء, ورفعوا لافتة " التباطؤ.. تواطؤ". واصطحب المتظاهرون معهم علما لمصر بطول شارع مجلس الشعب الذى يقع به مجلس الوزراء.