عذاب الحب مراقب عام
تاريخ التسجيل : 10/09/2010 المشاركات : 8466 التقييم : 25 النقاط : 18202 العمر : 41 الجنس : الإقامة : المهنة : العمل/الترفيه : تصفح الانترنت ومتابعة الاخبار الهواية : مزاجى : همسات صامته
قد يتغير شيء فينا. كما تغير كل شيء من حولنا ولكن أشوقنا تعاودنا وقد عاودني الشوق للقاء نفسي من جديد فهذا اللقاء له مذاقه الخاص . لأنه على صفحات الأوراق أحاول ان ابحث عن نفسي فلا أجدها . أدرك أنها ضاعت في ارض الواقع .
احلامى ألصغيره هي الطريق الوحيد للهروب من قسوة الحياة ابحث عن إنسان يفهمني :. يترفق بي يدرك ضعفي وقوتي وشجاعتي.
يدرك اننى إنسان من البشر ولست ملاك
مطلوب منى دائما إن ابدوا متماسكا .لكنى أريد الصراخ أريد الصراخ دون خجل .لأنه من الصعب إن كل ما يتمناه الإنسان يتحقق حتى لحظه السعادة صعب تجميدها والإبقاء عليها إن السعي وراء صفاء النفس واقع وخيال
إنسان ومكان . وكل شيء له أوجه الماضي والأخر المعتم .
صفاء البحر يتحول ......إلى هياج
نسمه الهواء تتحول ......إلى عاصفة
الحياء ...................... يرحلون
الأصدقاء ................. يتغيرون
وكل شيء في الحياة يتغير وأحلام الإنسان في السعادة تتغير
ابحث عن نفسي بين هولاء فلا أجدها
ابحث عن ذاتي أجدها في أشياء كثيرة براءة الطفولة وأحلام القلب الحزين جمال الأوقات القديمة
اطلب ذلك وأتمناه وأتمناه
الحب جحيم يطاق . والحياه بدون حب عذاب لا يطاق
عـ الـحــب ـذاب
| موضوع: جارديان: لهجة الأسد تغيرت لكنه تأخر الأحد 17 أبريل 2011 - 12:39 | |
| قالت صحيفة "جارديان" البريطانية اليوم الأحد إن خطاب الرئيس السوري بشار الأسد الأخير رغم احتوائه على نبرة تصالحية أكثر من الخطاب السابق، ووعود بالإصلاح وإلغاء قانون الطوارئ، إلا أنه فشل في إرضاء المتظاهرين الذين وصفوا الخطاب بأنه "متأخر جدًا ولا يحتوي على حقائق"، وتعهدوا بمواصلة الاحتجاجات حتى سقوط النظام . وأضافت الصحيفة:"لقد وعد الرئيس السوري بإنهاء 48 عامًا من قانون الطوارئ وحث على مزيد من الإصلاحات، لكنه فشل في إرضاء أولئك الذين احتجوا على حكمه المستمر منذ 11 عاما". وكان الأسد قد قال في كلمة ألقاها أمام مجلس وزرائه الجديد:"إن قانون الطوارئ سيرفع بحلول نهاية الأسبوع القادم، وألقى باللوم في الاحتجاجات المستمرة منذ شهر على "مؤامرة"، تستهدف استقرار البلاد، حسب وصفه. وأوضحت الصحيفة:"أن لهجة الأسد كانت تصالحية أكثر من الخطاب السابق الذي ألقاه أمام البرلمان في الثلاثين من مارس الماضي، وتوجه إلى الوزراء، وطالبهم بأن يصبحوا أكثر تواضعًا، وأن المواطنين بحاجة إلى الأمن والخدمات، ولكن أيضا إلى كرامة .. ونحن نريد الدخول في حوار مع الاتحادات والمنظمات الوطنية". إلا أن هذه اللهجة والتنازلات بحسب الصحيفة رفضها المتظاهرون ووصفوا تحرك الأسد بأنه قليل ومتأخر جدًا، وقالوا إن استمرار الاعتقالات الحملات التي تشنها وسائل الإعلام الرسمية ضدهم وتحريض العصابات المسلحة على الفتك بالمتظاهرين يثير الغضب. ونقلت الصحيفة عن محلل سوري، طلب عدم الكشف عن هويته، قوله: " إن لهجة الأسد مختلفة ولكن لم تكن هناك إصلاحات ملموسة مرة أخرى، والعديد لا يثقون في رفع قانون الطوارئ .. وإذا كان قد أدلى بهذا الخطاب في 30 مارس لكن الأمر مختلف، ولكن الآن فات الأوان". وأدت الاحتجاجات هذا الأسبوع إلى وفاة عدد أقل من الأسبوع السابق، في علامة إلى أن النظام قد يكون يحاول تهدئة المعارضة، وفقًا لأحدث التقارير، ويطالب المتظاهرون بوضع حد لقوانين الطوارئ ومنحهم المزيد من الحريات، ووضع حد لانتهاكات الأجهزة الأمنية، وإطلاق سراح جميع السجناء السياسيين، وكل هذه الموضوعات كانت غائبة عن خطاب الأسد.
|
|