عذاب الحب مراقب عام
تاريخ التسجيل : 10/09/2010 المشاركات : 8466 التقييم : 25 النقاط : 18202 العمر : 41 الجنس : الإقامة : المهنة : العمل/الترفيه : تصفح الانترنت ومتابعة الاخبار الهواية : مزاجى : همسات صامته
قد يتغير شيء فينا. كما تغير كل شيء من حولنا ولكن أشوقنا تعاودنا وقد عاودني الشوق للقاء نفسي من جديد فهذا اللقاء له مذاقه الخاص . لأنه على صفحات الأوراق أحاول ان ابحث عن نفسي فلا أجدها . أدرك أنها ضاعت في ارض الواقع .
احلامى ألصغيره هي الطريق الوحيد للهروب من قسوة الحياة ابحث عن إنسان يفهمني :. يترفق بي يدرك ضعفي وقوتي وشجاعتي.
يدرك اننى إنسان من البشر ولست ملاك
مطلوب منى دائما إن ابدوا متماسكا .لكنى أريد الصراخ أريد الصراخ دون خجل .لأنه من الصعب إن كل ما يتمناه الإنسان يتحقق حتى لحظه السعادة صعب تجميدها والإبقاء عليها إن السعي وراء صفاء النفس واقع وخيال
إنسان ومكان . وكل شيء له أوجه الماضي والأخر المعتم .
صفاء البحر يتحول ......إلى هياج
نسمه الهواء تتحول ......إلى عاصفة
الحياء ...................... يرحلون
الأصدقاء ................. يتغيرون
وكل شيء في الحياة يتغير وأحلام الإنسان في السعادة تتغير
ابحث عن نفسي بين هولاء فلا أجدها
ابحث عن ذاتي أجدها في أشياء كثيرة براءة الطفولة وأحلام القلب الحزين جمال الأوقات القديمة
اطلب ذلك وأتمناه وأتمناه
الحب جحيم يطاق . والحياه بدون حب عذاب لا يطاق
عـ الـحــب ـذاب
| موضوع: ضابط ليبي يستعد مع آلاف لهجوم حاسم على طرابلس للتخلص من القذافي باستخدام انتحاريين الأحد 27 فبراير 2011 - 11:39 | |
| أجرت مجلة "تايم" الأمريكية حوارا مع العقيد طارق سعد حسين الذي قال إنه يعد قواته استعدادا للمعركة الحاسمة حيث ينوي حسين تكوين قوة بشرية من جنوده وأهالي بنغازي للتوجه إلى طرابلس وتحريرها من يد القذافي.
وقال العقيد حسين لـ"تايم" إن ما يحدث في ليبيا الآن هو «ثورة الشعب"، ويجب تحرير العاصمة الليبية من قبضة القذافي مثلما تم تحرير مدن الشرق الليبي كله.
ويضيف أن العسكريين الذين انشقوا على النظام وانحازوا إلى صفوف المتظاهرين - وهم 10 آلاف جندي من بنغازي إلى الحدود مع مصر - يقع على عاتقهم دور مهم، ويقول: نحاول الآن جمع أكبر عدد ممكن من الجنود للزحف إلى طرابلس وتحريرها من العقيد القذافي ونظامه.
وتابع حسين بقوله إنه ينسّق الجهود حاليا مع ضباط عسكريين آخرين وشيوخ القبائل ومتطوعين من معظم أجزاء الشرق من أجل المعركة الحاسمة. ويضيف أن هذه هي السبيل الوحيدة لإنهاء 41 عاما من حكم القذافي.
ويقول حسين إن حوالى ألفين من الجنود والمتطوعين وصلوا إلى طرابلس فعلا وبانتظار انضمام المزيد إليهم قبل بدء المعركة التي يتحدث عنها.
واكد العقيد الليبي أن هذا لن يكون انقلابا عسكريا، مشيرا إلى أنه لابد لليبيا من دولة ديمقراطية من الآن فصاعدا، وقال "سئمنا الدولة العسكرية، مهمة القوات المسلحة هي حماية أرض الوطن وشعبه، وليست حكمه بأي شكل من الأشكال".
وتقول تايم إنه من أجل تحقيق هذا الأمل يتعين على حسين ورجاله الاستيلاء على طرابلس مرورا بعقبة كبرى تتمثل في مدينة سرت في نصف المسافة بين بنغازي والعاصمة تقريبا وتعتبر معقلا للقذافي.
ويضيف الضابط الليبي إن القذافي يخسر قطعة من نظامه في كل يوم يمرّ.. الضباط والوزراء والدبلوماسيون وموظفو الخدمة المدنية يهجرونه بالجملة. وفي المقابل فثمة هدف مشترك يوحد صفوف الثوار وهو إسقاط هذا النظام.
ويضيف: «لدينا طيارون أمرهم القذافي بقصف بنغازي وعصوا أوامره وانضموا إلينا هنا. ولدينا طيّارون على استعداد لعمليات انتحارية وتحطيم طائراتهم في أي مكان يوجد فيه الدكتاتور إذا لزم الأمر.
|
|