شهد نائب المدير
تاريخ التسجيل : 18/09/2010 المشاركات : 5742 التقييم : 52 النقاط : 14462 المهنة : مزاجى :
| موضوع: الصحابي الذي ذكر اسمه في القرآآن زيد بن حارثة الجمعة 14 يناير 2011 - 19:01 | |
| زيد بن حارثة
هو الصحابي الذي ذكر بالقران
ما بعث رسول الله -صلى الله عليه وسلم- زيد بن حارثة في) (جيش قط الا أمره عليهم ، ولو بقي حيا بعد الرسول لاستخلفه السيدة عائشة
هو زيد بن حارثة بن شراحيل بن كعب بن عبد العزى ، وكان طفلا حين سبي ووقع بيد حكيم بن حزام بن خويلد حين اشتراه من سوق عكاظ مع الرقيق ، فأهداه الى عمته خديجة ، فرآه الرسول -صلى الله عليه وسلم- عندها فاستوهبه منها فوهبته له ، فأعتقه وتبناه ، وصار يعرف في مكة كلها ( زيد بن محمد ) وذلك كله قبل الوحي
قصة التبني
منذ أن سلب زيدا -رضي الله عنه- ووالده يبحث عنه ، حتى التقى يوما نفر من حي ( حارثة ) بزيد في مكة ، فحملهم زيد سلامه وحنانه لأمه و أبيه ، وقال لقومه ( أخبروا أبي أني هنا مع أكرم والد ) فلم يكد يعلم والده بمكانه حتى أسرع اليه ، يبحث عن ( الأمين محمد )ولما لقيه قال له ( يا بن عبد المطلب ، يا بن سيد قومه ، أنتم أهل حرم ، تفكون العاني ، وتطعمون الأسير ، جئناك في ولدنا ، فامنن علينا وأحسن في فدائه )فأجابهم -صلى الله عليه وسلم- ( ادعوا زيدا ، وخيروه ، فان اختاركم فهو لكم بغير فداء ، وان اختارني فوالله ما أنا بالذي أختار على من اختارني فداء )
أقبل زيد رضي الله عنه- وخيره الرسول -صلى الله عليه وسلم- ، فقال زيد ( ما أنا بالذي أختار عليك أحدا ، أنت الأب و العم )ونديت عينا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بدموع شاكرة وحانية ، ثم أمسك بيد زيد ، وخرج به الى فناء الكعبة ، حيث قريش مجتمعة ونادى ( اشهدوا أن زيدا ابني يرثني وأرثه ) وكاد يطير قلب ( حارثة ) من الفرح ، فابنه حرا ، وابنا للصادق الأمين ، سليل بني هاشم
اسلام زيد ما حمل الرسول -صلى الله عليه وسلم- تبعة الرسالة حتى كان زيد ثاني المسلمين ، بل قيل أولهم000 أحبه الرسول -صلى الله عليه وسلم- حبا عظيما ، حتى أسماه الصحابة ( زيد الحب ) ، وقالت السيدة عائشة -رضي الله عنها- ( ما بعث رسول الله -صلى الله عليه وسلم- زيد بن حارثة في جيش قط الا أمره عليهم ، ولو بقي حيا بعد الرسول لاستخلفه )لقد كان زيد رجلا قصيرا ، أسمرا ، أفطس الأنف ، ولكن قلبه جميع ، وروحه حر 000فتألق في رحاب هذا الدين العظيم
زواج زيد زوج الرسول -صلى الله عليه وسلم- زيدا من ابنة عمته ( زينب ) ، وقبلت زينب الزواج تحت وطأة حيائها من الرسول -صلى الله عليه وسلم- ، ولكن الحياة الزوجية أخذت تتعثر ، فانفصل زيد عن زينب ، وتزوجها الرسول -صلى الله عليه وسلم- واختار لزيد زوجة جديدة هي ( أم كلثوم بنت عقبة ) ، وانتشرت في المدينة تساؤلات كثيرة : كيف يتزوج محمد مطلقة ابنه زيد ؟000فأجابهم القرآن ملغيا عادة التبني ومفرقا بين الأدعياء والأبناء 000
قال تعالى :" ما كان محمدا أبا أحد من رجالكم ، ولكن رسول الله ، وخاتم النبيين "000 وهكذا عاد زيد الى اسمه الأول ( زيد بن حارثة )000
فضله قال الرسول -صلى الله عليه وسلم- ( دخلت الجنة فاستقبلتني جارية شابة ، فقلت ( لمن أنت ؟)قالت ( لزيد بن حارثة )كما قال الرسول -صلى الله عليه وسلم- ( لا تلومونا على حبِّ زيدٍ )وآخى الرسول -صلى الله عليه وسلم- بين زيد بن حارثة وبين حمزة بن عبد المطلب
بعث الرسول -صلى الله عليه وسلم- بعثاً فأمر عليهم أسامة بن زيد ، فطعن بعض الناس في إمارته فقال -صلى الله عليه وسلم-( إن تطعنوا في إمارته فقد كنتم تطعنون في إمارة أبيه من قبل ، وأيمُ الله إن كان لخليقاً للإمارة ، وإن كان لمن أحب الناس إليّ ، وإن هذا لمن أحب الناس إليّ بعده )
استشهاد زيد في جمادي الأول من العام الثامن الهجري خرج جيش الاسلام الى أرض البلقاء بالشام ، ونزل جيش الاسلام بجوار بلدة تسمى ( مؤتة) حيث سميت الغزوة باسمها ولادراك الرسول -صلى الله عليه وسلم- لأهمية هذه الغزوة اختار لها ثلاثة من رهبان الليل وفرسان النهار ، فقال عندما ودع الجيش ( عليكم زيد بن حارثة ، فان أصيب زيد فجعفر بن أبي طالب ، فان أصيب جعفر فعبد الله بن رواحة ) أي أصبح زيد الأمير الأول لجيش المسلمين ، حمل راية رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، واقتحم رماح الروم ونبالهم وسيوفهم ، ففتح باب دار السلام وجنات الخلد بجوار ربه قال حسان بن ثابت : عين جودي بدمعك المنزورواذكري في الرخاء أهل القبور واذكري مؤتة وما كان فيها يوم راحوا في وقعة التغوير حين راحوا وغادروا ثم زيدا نعم مأوى الضريك و المأسور
بُكاء الرسول حزن النبـي -صلى اللـه عليه وسلم- على زيد حتى بكاه وانتحب ، فقال له سعـد بن عبادة ( ما هذا يا رسـول الله ؟!)قال ( شوق الحبيب إلى حبيبه ) __________________
|
|
عذاب الحب مراقب عام
تاريخ التسجيل : 10/09/2010 المشاركات : 8466 التقييم : 25 النقاط : 18202 العمر : 41 الجنس : الإقامة : المهنة : العمل/الترفيه : تصفح الانترنت ومتابعة الاخبار الهواية : مزاجى : همسات صامته
قد يتغير شيء فينا. كما تغير كل شيء من حولنا ولكن أشوقنا تعاودنا وقد عاودني الشوق للقاء نفسي من جديد فهذا اللقاء له مذاقه الخاص . لأنه على صفحات الأوراق أحاول ان ابحث عن نفسي فلا أجدها . أدرك أنها ضاعت في ارض الواقع .
احلامى ألصغيره هي الطريق الوحيد للهروب من قسوة الحياة ابحث عن إنسان يفهمني :. يترفق بي يدرك ضعفي وقوتي وشجاعتي.
يدرك اننى إنسان من البشر ولست ملاك
مطلوب منى دائما إن ابدوا متماسكا .لكنى أريد الصراخ أريد الصراخ دون خجل .لأنه من الصعب إن كل ما يتمناه الإنسان يتحقق حتى لحظه السعادة صعب تجميدها والإبقاء عليها إن السعي وراء صفاء النفس واقع وخيال
إنسان ومكان . وكل شيء له أوجه الماضي والأخر المعتم .
صفاء البحر يتحول ......إلى هياج
نسمه الهواء تتحول ......إلى عاصفة
الحياء ...................... يرحلون
الأصدقاء ................. يتغيرون
وكل شيء في الحياة يتغير وأحلام الإنسان في السعادة تتغير
ابحث عن نفسي بين هولاء فلا أجدها
ابحث عن ذاتي أجدها في أشياء كثيرة براءة الطفولة وأحلام القلب الحزين جمال الأوقات القديمة
اطلب ذلك وأتمناه وأتمناه
الحب جحيم يطاق . والحياه بدون حب عذاب لا يطاق
عـ الـحــب ـذاب
| موضوع: رد: الصحابي الذي ذكر اسمه في القرآآن زيد بن حارثة الجمعة 14 يناير 2011 - 19:15 | |
| بارك الله فيكى شهد المنتدى وتقبل الله منك وجعله الله فى ميزان حسناتك بسم الله الرحمن الرحيم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (وأيم الله لقد كان زيد بن حارثة خليقاً بالإمرة ولقد كان أحبّ الناس إليّ) . مضت سُعدى بنت ثعلبة تبتغي زيارة قومها بني معن وكانت تصحب معها غلامها زيد بن حارثة الكعبي ، فما كادت تحل في ديار قومها حتى أغارت عليهم خيل لبني القين فأخذوا المال واستاقوا الإبل وسبوا الذراري وكان في جملة من احتملوه معهم ولدها زيد ابن حارثة ، وكان إذ ذلك غلاماً صغيراً يدرج نحو الثامنة من عمره فأتوا به سوق عكاظ وعرضوه للبيع فاشتراه ثريٌّ من سادة قريش حكيم بن حزام بن خويلد بأربعمائة درهم ، واشترى معه طائفة من الغلمان وعاد بهم إلى مكة فلما عرفت عمتّه خديجة بنت خويلد بمقدمه زارته مسلّمة عليه مرحبّة به فقال لها : يا عمّة لقد ابتعت من سوق عكاظ طائفة من الغلمان فاختاري أيّا منهم تشائينه فهو هدية لك .
فتفرست السيدة خديجة وجوه الغلمان واختارت زيد بن حارثة لما بدا لها من علامات نجابته ومضت به ، وما هو إلا قليل حتى تزوجت خديجة بنت خويلد رضي الله عنها من محمد بن عبدالله ، فأرادت أن تُطْرِفَهُ وتهدي له فلم تجد خيراً من غلامها الأثير زيد بن حارثة فأهدته إليه .
وفيما كان الغلام المحظوظ يتقلب في رعاية محمد بن عبدالله ويحظى بكريم صحبته وينعم بجميل خِلالِه كانت أمه المفجوعة لا تعرف أ حيّ فترجوه أم ميّت فتيأس منه ، وكان أبوه يتحراه في كل أرض ويصوغ حنينه شعراً حزيناً تتفطر له الأكباد حيث يقول :
بكـيتُ عـلى زيد ولم أدر ما فعــــــــــــل <><> أ حيٌّ فيرجى أم أتى دونه الأجــــــــــل فو الله مــا أدري وإنِّي لسائــــــــــــــــل <><> أ غالك بعدي السهل أم غالك الجبـــــل تُذَكِّــرُنِيهِ الشمس عـند طلوعـــــــــــها <><> وتعرض ذكراه إذا غـربها أفـــــــــــــــــــــل سأعمل نص العيس في الأرض جاهداً <><> ولا أسأم التطوف أو تسأم الإبـــــــــــــل حـياتي أو تـأتي عــليّ منيّــتــــــــــــي <><> فـكل امـريءٍ فان وإن غره الأمـــــــــــــل
وفي موسم من مواسم الحج قصد البيت الحرام نفر من قوم زيد فإذا هم به وجهاً لوجه فعرفوه وعرفهم ، وكلموه وكلمهم ، ولما قضوا مناسكهم عادوا وأخبروا حارثة بما رأوا وحدثوه بما سمعوا . فأسرع حارثة وأعدّ راحلته وحمل من المال ما يفدي به فلذة كبده وقرة عينه وصحب معه أخاه كعباً ، وانطلقا معا يغذان السير نحو مكة فلما بلغاها دخلا على محمد بن عبدالله وقالا له :
يا بن عبدالمطلب ، أنتم جيران الله ، تفكون العاني ، وتطعمون الجائع ، وتغيثون الملهوف ، وقد جئناك في ابننا الذي عندك وحملنا إليك من المال ما يفي به ، فامنن علينا وفاده لنا بما تشاء .
فقال محمد : ومن ابنكما الذي تعنيان؟
قالا : غلامك زيد بن حارثة .
فقال : وهل لكما فيما هو خير من الفداء ؟
فقالا : وما هو ؟
فقال : أدعوه لكم فخيِّروه بيني وبينكم فان اختاركم فهو لكم بغير مال وإن اختارني فما أنا والله بالذي يرغب عمن يختاره .
فقالا : لقد أنصفت وبالغت في الإنصاف . فدعا محمدٌ زيدا وقال : من هذان ؟
قال زيد : هذا أبي حارثة بن شرحبيل ، وهذا عمي كعب .
فقال محمد : قد خيّرتك : إن شئت مضيت معهما ، وإن شئت أقمت معي .
فقال زيد بلا تردد : بل أقيم معك .
فقال أبوه : ويحك يا زيد ، أتختار العبودية على أبيك وأمك؟
فقال زيد : إني رأيت من هذا الرجل شيئاً وما أنا بالذي يفارقه أبدا .
فلما رأى محمد من زيد ما رأى ، أخذ بيده وأخرجه إلى البيت الحرام ووقف به بالحِجْرِعلى ملأ من قريش وقال : يا معشر قريش اشهدوا أن هذا ابني يرثني وأرثه .... فطابت نفس أبيه وعمه وخلفاه عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وعادا إلى قومهما مطمئني النفس مرتاحي البال ، ومنذ ذلك اليوم أصبح زيد يدعى بزيد بن محمد ، وظل يدعى كذلك حتى بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبطل الإسلام التبني حيث نزل قوله تعالى ( ادعوهم لآبائهم .... الآية ) سورة الأحزاب 5 ، فأصبح يدعى زيد بن حارثة .
لم يكن يعلم زيد حين اختار محمداً صلى الله عليه وسلم على أمه وأبيه أي غُنْمٍ غَنَمَهُ ، ولم يكن أن سيّده الذي آثره على أهله وعشيرته هو سيّد الأولين والآخرين ورسول الله إلى خلقه أجمعين .
وما خطر له ببال أنه سيملأ الأرض عدلاً وحقاً وأنه سيكون من الركائز الأولى في نصر هذا الدين العظيم ... لم يكن شيء من ذلك يدور في خلد زيد .. وإنما هو فضل الله يؤتيه من يشاء من عباده والله ذو الفضل العظيم .
لقد أصبح زيد أميناً لسر رسول الله صلى الله عليه وسلم وقائداً لبعوثه وسراياه وأحد خلفائه على المدينة إذا غادرها النبي صلى الله عليه وسلم .
قالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها (قدم زيد بن حارثة المدينة ورسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتي فقرع الباب فقام إليه الرسول صلى الله عليه وسلم عرياناً ليس عليه إلا ما يستر ما بين سرته وركبته ومضى إلى الباب يجر ثوبه فاعتنقه وقبله ووالله ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم عريانا قبله ولا بعده) جامع الأصول وأخرجه الترمذي .
وقد شاع أمر حبِّ النبي صلى الله عليه وسلم لزيد بين المسلمين واستفاض فدعوه (بزيد الحبّ) وأطلقوا عليه لقب (حِبِّ) رسول الله ولقبوا أسامة من بعده بِحِبِّ رسول الله وابن حِبِّه .
وفي السنة الثامنة من الهجرة شاء الله تبارك وتعالى أن يمتحن الحبيب بفراق حبيبه حين أرسل الرسول صلى الله عليه وسلم الحارث بن عمير الأزدي بكتاب إلى ملك بُصرى يدعوه فيه إلى الإسلام ، فلما بلغ الحارث مؤته شرقيِّ الأردن عرض له أحد أمراء الغساسنة شرحبيل بن عمرو فأخذه وشدّ عليه وثاقه ثم قدمه فضرب عنقه . فاشتدّ ذلك على النبي صلى الله عليه وسلم إذ لم يقتل له رسول غيره ، فجهّز جيشاً من ثلاثة آلاف مقاتل لغزو مؤته وولّى على الجيش حبيبه زيد بن حارثة ، وقال : إن أصيب زيد فتكون القيادة لجعفر بن أبي طالب ، فإن أصيب جعفر كانت إلى عبدالله بن رواحه فإن أصيب عبدالله فليختر المسلمون لأنفسهم رجلاً منهم . مضى الجيش حتى وصل إلى معان بشرقي الأردن فهب هرقل ملك الروم على رأس مائة ألف مقاتل للدفاع عن الغساسنة ، وانضمّ إليه مائة ألف من مشركي العرب ونزل هذا الجيش الجرّار غير بعيد من مواقع المسلمين ، بات المسلمون في معان ليلتين يتشاورون فيما يصنعون ... فقال قائل : نكتب لرسول الله نخبره بعدد عدونا وننتظر أمره .
وقال آخر : والله يا قوم إننا لا نقاتل بعدد ولا قوة ولا كثرة وإنما نقاتل بهذا الدين .. فانطلقوا إلى ما خرجتم له ... وقد ضمن الله لكم الفوز بإحدى الحسنيين إما الظفر وإما الشهادة . والتقى الجمعان على أرض مؤته فقاتل المسلمون قتالاً أذهل الروم وملأ قلوبهم هيبة لهذه الآلاف الثلاثة التي تصدت لجيشهم البالغ مائتي ألف وجالد زيد بن ثابت عن راية رسول الله صلى الله عليه وسلم جلاداً لم يعرف له تاريخ البطولات مثيلاً حتى خرقت جسده مئات الرماح فخرّ صريعا يسبح في دمائه ، فتناول الراية جعفر وطفق يذود عنها حتى لحق بصاحبه ، فتناول الراية عبدالله بن رواحه وناضل عنها أبسل نضال حتى انتهى إلى ما انتهى إليه صاحباه ، فأمّر الناس عليهم خالد بن الوليد وكان حديث إسلام فانحاز بالجيش وأنقذه من الفناء المحتم .
بلغت رسول الله صلى الله عليه وسلم أنباء مؤته ومصرع قادته الثلاثة فحزن عليهم حزناً لم يحزن مثله قطّ ومضى إلى أهليهم يعزيهم بهم فلما بلغ بيت زيد بن حارثة لاذت به ابنته الصغيرة وهي مجهشة بالبكاء فبكى صلى الله عليه وسلم حتى انتحب فقال له سعد بن عبادة : ما هذا يا رسول الله ؟!
فقال صلى الله عليه وسلم : هذا بكاء الحبيب على حبيبه .
|
|
الحزن عنواني المشرفة العامة
تاريخ التسجيل : 28/05/2010 المشاركات : 2617 التقييم : 8 النقاط : 3199 الجنس : الإقامة : المهنة : الهواية : مزاجى :
جميل ان تصمت وقلبك يتالم
والاجمل ان تجد من يفهم
صدي صمتك
دون ان تتكلم
,,,,,,
سيّرِيْ بـِبطءٍ آيتُهَا الحيَاة ., لكي أرَاكِ بِكامِلْ النقصَانَ حَولِيْ .,
كَمْ نسيتك فِيْ خضمّك بَاحِثاً عنِيْ وعنك ., وَكُلمَا أدركتُ سراً منك .,
قلتُ بـِ قسوه : مَا أجهلك ., قل للغياب ., نقصتنِيْ .,!
وأنآ حضرتُ لأكملك .,
,,,,,,,,,
الصــوت الـهـادئ "أقــوى" من الـصـراخ ، والأدب "يـهـزم" الـوقـاحـة ، والتـواضـع "يـحـطم" الـغـرور ، والأحـتـرام "يسـبـق" الـحـب ، والصدق "يسحق" الكذب ، والتوبة "تحرق" الشيطان
| موضوع: رد: الصحابي الذي ذكر اسمه في القرآآن زيد بن حارثة السبت 15 يناير 2011 - 0:03 | |
| رائعين
شهد وعذاب ابدعتم فيما انتقيتم
جزاكم الله كل الخير |
|
شهد نائب المدير
تاريخ التسجيل : 18/09/2010 المشاركات : 5742 التقييم : 52 النقاط : 14462 المهنة : مزاجى :
| موضوع: رد: الصحابي الذي ذكر اسمه في القرآآن زيد بن حارثة الأحد 16 يناير 2011 - 18:33 | |
| تسلم اسامة
يا مكمل الصفحات ردا وجماله كتاب الله والقلم مبدع فكم من سيرة تاخذ اللب قلوباً تسري بسيرة الحبيب باجملُ يا ساكن القبر والصديق بجوارهـ قبر الحبيب والنور لاجلك تبارك يا جمال النفوس بك محمدا وبمن يحمل رسالتك بالمهج بفعلُ يا ابا القاسم اتيناك بالرجاء نسرع ونهرول للرحمن اذ وهبك الخلق منك واحسنُ يا ابا ابراهيم وانت الامين والصادق وبحسن بالخلق جميلا بك الاسوة حبيبنا يا محمدا دمت بحفظ الرحمن الرحيم |
|
شهد نائب المدير
تاريخ التسجيل : 18/09/2010 المشاركات : 5742 التقييم : 52 النقاط : 14462 المهنة : مزاجى :
| موضوع: رد: الصحابي الذي ذكر اسمه في القرآآن زيد بن حارثة الأحد 16 يناير 2011 - 18:35 | |
| تسلمي الحزن للمرور
بارك الله فيكي |
|