عذاب الحب مراقب عام
تاريخ التسجيل : 10/09/2010 المشاركات : 8466 التقييم : 25 النقاط : 18202 العمر : 41 الجنس : الإقامة : المهنة : العمل/الترفيه : تصفح الانترنت ومتابعة الاخبار الهواية : مزاجى : همسات صامته
قد يتغير شيء فينا. كما تغير كل شيء من حولنا ولكن أشوقنا تعاودنا وقد عاودني الشوق للقاء نفسي من جديد فهذا اللقاء له مذاقه الخاص . لأنه على صفحات الأوراق أحاول ان ابحث عن نفسي فلا أجدها . أدرك أنها ضاعت في ارض الواقع .
احلامى ألصغيره هي الطريق الوحيد للهروب من قسوة الحياة ابحث عن إنسان يفهمني :. يترفق بي يدرك ضعفي وقوتي وشجاعتي.
يدرك اننى إنسان من البشر ولست ملاك
مطلوب منى دائما إن ابدوا متماسكا .لكنى أريد الصراخ أريد الصراخ دون خجل .لأنه من الصعب إن كل ما يتمناه الإنسان يتحقق حتى لحظه السعادة صعب تجميدها والإبقاء عليها إن السعي وراء صفاء النفس واقع وخيال
إنسان ومكان . وكل شيء له أوجه الماضي والأخر المعتم .
صفاء البحر يتحول ......إلى هياج
نسمه الهواء تتحول ......إلى عاصفة
الحياء ...................... يرحلون
الأصدقاء ................. يتغيرون
وكل شيء في الحياة يتغير وأحلام الإنسان في السعادة تتغير
ابحث عن نفسي بين هولاء فلا أجدها
ابحث عن ذاتي أجدها في أشياء كثيرة براءة الطفولة وأحلام القلب الحزين جمال الأوقات القديمة
اطلب ذلك وأتمناه وأتمناه
الحب جحيم يطاق . والحياه بدون حب عذاب لا يطاق
عـ الـحــب ـذاب
| موضوع: قريبا ظهور قناة 'آريبيا' الإثنين 27 سبتمبر 2010 - 13:06 | |
| خطة لافتتاح 35 مكتبا في عواصم العالم.. وحديث عن سقف حرية مرتفع
لندن - 'القدس العربي' بهدوء وبعيدا عن الاضواء تدور حرب اعلامية ناعمة ساحتها الخليج العربي، تذكر بالارهاصات التي انطلقت قبيل احتلال العراق، والحراك الاعلامي هذه المرة يأتي من الامارات العربية المتحدة، التي تقود جهدا اعلاميا يجاري الجهدين القطري والسعودي. فقد علمت 'القدس العربي' ان هناك محطة اعلامية عربية دولية جديدة ستنطلق من العاصمة البريطانية لندن تحت اسم 'آريبيا'، بالمناصفة مع امبراطورية شبكة 'سكاي نيوز'، وسيكون الشريك الرئيسي فيها الشيخ منصور بن زايد، رئيس قطاع الاستثمار، ونائب رئيس الوزراء في دولة الامارات. مصدر قريب من المحطة قال ان عمليات التوظيف واجراءات فتح المكاتب ستبدأ في الاول من تشرين الاول (اكتوبر) المقبل، على ان تبدأ البث في غضون عامين. المحطة - مثلما ذكرت المصادر نفسها - ستكون اخبارية على مدار 24 ساعة متواصلة، وستتضمن نشرات اخبارية وبرامج سياسية، وتغطيات ميدانية من خلال شبكة عريضة جدا من مراسلين. وسيتم فتح 35 مكتبا للمحطة في مختلف انحاء العالم، اهمها في لندن وابوظبي وبيروت ودمشق والقاهرة وبغداد وواشنطن كمكاتب رئيسية. كما علمت 'القدس العربي' ان المشرف على الجانب البرامجي والاخباري وسياسة المحطة سيكون الاعلامي ادريان ويلز، مسؤول الاخبار حاليا في محطة 'سكاي نيوز' البريطانية. وتؤكد مصادر مقربة ان الخط التحريري سيكون متوازنا، وبسقف عال من الحرية، وتمثيل مختلف وجهات النظر السياسية، دون اقصاء او قوائم سوداء، على حد وصفها. ويبدو ان 'آريبيا' ستكون مزيجا بين قناتي 'سكاي' البريطانية و'السي أن أن' الامريكية، من حيث رشاقة التغطية وسرعتها عبر الاستعانة بشبكة عريضة من المراسلين العرب والاجانب في مواقع الاحداث. وفي الوقت الذي لم تبدأ المحطة بعد في التعاقد مع مقدمين للاخبار والبرامج او مذيعين من الجنسين، الا ان 'القدس العربي' علمت انه سيتم التركيز على العناصر الشابة والوجوه الجديدة مع احتمال بعض المفاجآت. ولدى القائمين على المحطة خطة شبه متكاملة حول كيفية تركيب وتشغيل قاعة الاخبار والاقسام المتعددة فيها، وسيكون التركيز على التحرير الصحافي السريع، ولهذا جرى ايكال هذه المهمة الى ويلز، بسبب نجاحه الكبير في تحقيق نقلة كبيرة في محطة 'سكاي نيوز' وفوزه بأكثر من جائزة كأفضل قناة اخبارية، كان اخرها جائزة التلفزة البريطانية الملكية. وتأتي اهمية هذا المشروع الاعلامي من كونه يتشارك مع الامبراطور والقطب الاعلامي روبيرت ميردوخ، الملياردير الاسترالي، الذي يملك اكبر امبراطورية اعلامية في العالم، تمتد من الولايات المتحدة، مرورا باستراليا وهونغ كونغ شرقا وجنوبا، وصولا الى بريطانيا والشرق الاوسط. وتتضمن مجموعته شبكات تلفزة متنوعة مثل 'سكاي' وفوكس' و'ستار'، علاوة على شبكة من الاذاعات، وباقة من الصحف اهمها 'التايمز' وصحيفة 'صن' البريطانيتان و'وول ستريت' الامريكية. من جهة اخرى 'القدس العربي' ان الملياردير السعودي الوليد بن طلال بدأ فعلا باجراء الدراسات اللازمة لاطلاق محطته التلفزيونية الجديدة، التي ما زال يتحفظ على اسمها. ومن المقرر ان يتولى الزميل جمال خاشقجي - الذي تعاقد فعلا مع المحطة - الاشراف على الجوانب الاخبارية والسياسية فيها، فيما سيتولى الامير الوليد الاشراف العام، مع الاستعانة ببعض المستشارين الاداريين والاعلاميين. ويربط مراقبون بين هذه الطفرة التلفزيونية- المدعومة ماليا من قبل مؤسسات ضخمة ومليارديرات كبار- وما يتردد عن احتمال نشوب حرب أو حروب في المنطقة، فالاعداد للحرب العراقية تضمن اطلاق محطات مثل 'العربية' و'الحرة'، ثم بعد ذلك 'بي بي سي' الناطقة بالعربية. وسيعتمد نجاح هذا المشروع الاعلامي الكبير على عنصر المفاجأة وبعده عن عبث وتدخلات السياسيين العرب كونه سينطلق من عاصمة اوروبية، وعليه فان هامش التحرك سيكون اعرض، ومنسوب الاعتراض على مواضيع البث اقل باعتبار المشروع شراكة، وقدرة الاعتراض على الغربيين اقل بكثير او تكاد تكون معدومة نسبة لما يحصل مع نظيراتها من المحطات العربية. |
|