عذاب الحب مراقب عام
تاريخ التسجيل : 10/09/2010 المشاركات : 8466 التقييم : 25 النقاط : 18202 العمر : 41 الجنس : الإقامة : المهنة : العمل/الترفيه : تصفح الانترنت ومتابعة الاخبار الهواية : مزاجى : همسات صامته
قد يتغير شيء فينا. كما تغير كل شيء من حولنا ولكن أشوقنا تعاودنا وقد عاودني الشوق للقاء نفسي من جديد فهذا اللقاء له مذاقه الخاص . لأنه على صفحات الأوراق أحاول ان ابحث عن نفسي فلا أجدها . أدرك أنها ضاعت في ارض الواقع .
احلامى ألصغيره هي الطريق الوحيد للهروب من قسوة الحياة ابحث عن إنسان يفهمني :. يترفق بي يدرك ضعفي وقوتي وشجاعتي.
يدرك اننى إنسان من البشر ولست ملاك
مطلوب منى دائما إن ابدوا متماسكا .لكنى أريد الصراخ أريد الصراخ دون خجل .لأنه من الصعب إن كل ما يتمناه الإنسان يتحقق حتى لحظه السعادة صعب تجميدها والإبقاء عليها إن السعي وراء صفاء النفس واقع وخيال
إنسان ومكان . وكل شيء له أوجه الماضي والأخر المعتم .
صفاء البحر يتحول ......إلى هياج
نسمه الهواء تتحول ......إلى عاصفة
الحياء ...................... يرحلون
الأصدقاء ................. يتغيرون
وكل شيء في الحياة يتغير وأحلام الإنسان في السعادة تتغير
ابحث عن نفسي بين هولاء فلا أجدها
ابحث عن ذاتي أجدها في أشياء كثيرة براءة الطفولة وأحلام القلب الحزين جمال الأوقات القديمة
اطلب ذلك وأتمناه وأتمناه
الحب جحيم يطاق . والحياه بدون حب عذاب لا يطاق
عـ الـحــب ـذاب
| موضوع: 17 ساعة معاناة للحجاج المصريين الأحد 6 نوفمبر 2011 - 20:09 | |
| شهدت نفرة الحجيج من عرفات إلي المزدلفة صعوبة شديدة نتيجة الزحام الذي أدي إلي حالة من الفوضي امتلأت الطرق بأتوبيسات الحجاج لأكثر من 17 ساعة في مسافة لا تتعدي 4 كيلو مترات الأمر الذي دفع ملايين من الحجاج إلي النزول من الأتوبيسات وافتراش الأرض. وعلي الرغم من تحليق الطائرات العمودية فوق المزدلفة بشكل لافت للنظر لرصد أوضاع الحجاج خلال النفرة إلا أن الطريق ظل مغلق حتي الساعة الثامنة من صباح أمس أول أيام العيد مما أدي إلي تخلف الملايين من إلي حجرة العقبة الكبري. سادت حالة استياء شديدة من حجاج القرعة بسبب ترك أفراد البعثة الداخلية لهم بدون خدمات منذ دخولهم إلي مشعر عرفات وأكدوا أنه تم تسكينهم في مخيمات لا يوجد بها وسائل للتهوية «مراوح أو تكييفات» وعانوا كثيرًا بسبب الحرارة الشديدة. وأكد أحد الحجاج واسمه أحمد فهيم أنهم لن يحصلوا سوي علي وجبة واحدة طوال يوم عرفات وعاشوا بقية يوم الوقفة علي الصدقات التي حصلوا عليها من الحجاج المختلفين، وأشار إلي أن أحد الضباط احتد عليه عندما طلب وجبات غذائية. وأكد عليوة إسماعيل بركات من قرية ميت يزيد غربية ومن حجاح القرعة أنه لا توجد أي خدمات والاقامة بعيدة تمامًا في مكة عن الحرم بمسافة أكثر من 3 كيلومترات. بينما قال إسماعيل عبدالحكيم وهذا أيضا من حجاج القرعة أنه لم يمر عليهم أحد من مسئولي بعثة الداخلية طوال اليوم. وأكد المقدم فتحي السباعي بالمعاش وهو من حجاج القرعة أن البعثة تركتهم في عرفات وأغلقوا تليفوناتهم المحمولة، الأمر الذي أدي إلي عدم الوصول إليهم وأكد أنه فور عودته إلي القاهرة سوف يتقدم ببلاغ إلي وزير الداخلية ضد أفراد البعثة، مؤكدًا أنهم تركوهم في الشوارع لا يعلمون الطريق خاصة من كبار السن. من ناحية أخري أدي فريضة الحج هذا العام الدكتور صفوت حجازي ومن الإعلاميين: الدكتور حسن راتب رئيس قناة المحور وتامر أمين وخيري رمضان وخالد صلاح رئيس تحرير اليوم السابع وعلاء بسيوني
|
|