منتدى الجمال الباكى
كيف أعيش كما يريد الله؟ 2137753290_ee5119fbf0
اهلا ومرحبا بك فى منتدى الجمال الباكى
منتدى الجمال الباكى
كيف أعيش كما يريد الله؟ 2137753290_ee5119fbf0
اهلا ومرحبا بك فى منتدى الجمال الباكى



 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول
دردشة اعضاء المنتدى

شاطر | 
 

 كيف أعيش كما يريد الله؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
alprenc
مشرف
مشرف
alprenc

كيف أعيش كما يريد الله؟ 11111110 تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 15/09/2010
المشاركات المشاركات : 3003
التقييم التقييم : 12
النقاط النقاط : 5207
الجنس الجنس : ذكر
المهنة : كيف أعيش كما يريد الله؟ Office10
الهواية : كيف أعيش كما يريد الله؟ Travel10
مزاجى مزاجى : كيف أعيش كما يريد الله؟ 16210
كيف أعيش كما يريد الله؟ Lsv69210
SMS لا اله الا الله سيدنا محمد رسول الله

عاشت مصر حررررررره
ولقد انتصرت الثوره
اللهم احمى اليمن من كل عميل لا يحب الخير لوطنه
اللهم احفظ وحدة اليمن يااااااااااااااااااااااااااااارب


كيف أعيش كما يريد الله؟ 20010

كيف أعيش كما يريد الله؟ Empty
مُساهمةموضوع: كيف أعيش كما يريد الله؟   كيف أعيش كما يريد الله؟ Subscr10الثلاثاء 18 أكتوبر 2011 - 16:46

لقد خلق الله للبشر حياتَيْن: حياة فانية للعمل، وحياة خالدة للجزاء عن العمل،


فأمَّا حياة العمل فهي هذه الحياة الدنيا،

وأمَّا حياة الجزاء فهي تلك الدار الآخرة، حيث يكون الجزاء وفاقًا،

﴿ فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ ﴾ [الزلزلة: 7 - 8].




وفي الحياة الدنيا جعل الله لنا عالمَيْن:

عالم غيبي فوق السماوات، وعالم غيبي تحت الأرض؛

فأمَّا العالم الذي فوق السموات فتعرُج فيه الملائكة والروح والأرواح إلى الله؛

﴿ إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ ﴾ [فاطر: 10]،



وأمَّا العالم الذي تحت الأرض فيرقُد فيه البلايين من موتى البشر منذ آدم وحتى يبعث الله مَن في القبور، في عالمٍ برزخيٍّ قديم.

وبين السماوات والأرض يَقِفُ المسلم مُفكِّرًا ومتأمِّلاً:

﴿ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ ﴾ [آل عمران: 191].

تذكِّرنا السماوات
في علوِّها وبُعدِها عن عيوننا بالدار الآخِرة الخالدة، بينما تذكِّرنا
الأرض في دُنوِّها وقُربها من أقدامنا بمآل هذه الدنيا الفانية، تُذكِّرنا
أنَّ منازل القبور أقرب إلينا من منازل القمر، وأنَّ بلوغ عَنان السماء
إنما يبدأ من أغوار الأرض، من ظُلمة القبر ووحشته، إنْ أردنا الوصول إلى
أنوار الجنَّة وأُنسها!





من هنا يأتي السؤال -

: كيف أعيشُ كما يريد الله أنْ أعيش؟ كيف أعيش في دنيا العمل لأنالَ الثواب العظيم في دار الجزاء؟



والجواب على هذا السؤال ينبع من معرفة السبب الذي خلقنا الله - سبحانه وتعالى - لأجْله في هذه الحياة، وهو: "عبادة الله - عزَّ وجلَّ"؛ كما قال - سبحانه -: ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴾ [الذاريات: 56].




وقد اجتهد العلماء في تعريفهم لمعنى العبادة،

فعرَّفها شيخ الإسلام ابن تيميَّة - قدَّس الله روحه - بقوله: "العبادة هي: اسمٌ جامعٌ لكلِّ ما يحبُّه الله ويَرضاه من الأقوال والأعمال الباطنة والظاهرة".




يحبُّ الله الطاهرين والمتطهِّرين؛
الذين يُطهِّرون جوارحهم من الخطايا والذنوب بالوضوء والتيمُّم، الذين
يُطهِّرون أدرانَ قلوبهم بالعفو والمغفرة، وجهلَ عقولهم بالعلم والمعرفة،
وصحائفَ أعمالهم بالتسبيح والاستغفار.





يحبُّ الله البارِّين والمُحسِنين؛ ((إنَّ الله كتب الإحسانَ على كلِّ شيء))؛ رواه مسلم،
كتَبَه على: البشر والشجر والطير والحجر والمدر، فلا يتعامَل المحسِنون
إلاَّ بأجمل صور الإحسان، وأرقى طرق التعامُل، وأكمل أساليب الفضيلة، وأفضل
أعمال الخير، وأعلى منازل البر!





ويحبُّ الصابرين المصطبرين؛ ﴿ فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ ﴾ [مريم: 65]، واصطبر عن مَعاصِيه، واصطبر على أقداره المؤلِمة، اصطبر على المصائب الدنيويَّة من: خوف وجوع، ونقصٍ في الأموال والأنفس


والثمرات، اصطبر على الوصَب والنصَب، والهمِّ والحزن والأذَى، في الضرَّاء وحين البأس.









يحبُّ الله الأوَّابين والتوَّابين؛ ((لَلهُ
أشدُّ فرحًا بتوبة عبده من رجلٍ حمل زاده ومزاده على بعيرٍ، ثم سار حتى
كان بفلاةٍ من الأرض فأدركَتْه القائلة، فنزل فقال تحت شجرةٍ، فغلبَتْه
عينه، وانسلَّ بعيرُه، فاستيقظ فسعى شرفًا فلم يرَ شيئًا، ثم سعى شرفًا
ثانيًا فلم يرَ شيئًا، ثم سعى شرفًا ثالثًا فلم يرَ شيئًا، فأقبل حتى أتى
مكانه الذي قال فيه، فبينما هو قاعدٌ إذ جاءه بعيرُه يمشي حتى وضع خطامه في
يده، فلَلهُ أشدُّ فرحًا بتوبة العبد من هذا حين وجد بعيره على حاله))؛
متفق عليه وهذا لفظ مسلم.











ويحبُّ الأتْقياء والمتَّقين؛
الذين يجعَلُون الله من البال على كلِّ حال، فلا يفعَلُون من خيرٍ إلا وهم
يعلمون أنَّ الله مطَّلعٌ عليهم، فيفعلونه على وجْه الكمال طلبًا للثواب،
وإنْ همُّوا بفعل شرٍّ تذكَّروا أنَّ الله يَراهم، فيترُكونه مخافةَ
العِقاب، "سأل عمر كعبًا فقال له: ما التقوى؟ فقال كعب: يا أمير المؤمنين،
أمَا سَلكتَ طريقًا فيه شوكٌ؟ قال: نعم، قال: فماذا فعلت؟ فقال عمر:
أُشمِّر عن ساقي، وأنظُر إلى مواضع قدمي، وأُقدِّم قدمًا وأُؤخِّر أخرى
مخافةَ أنْ تُصِيبني شوكةٌ، فقال كعب: تلك هي التقوى".





يحبُّ الله المحتَسِبين والمتوكِّلين؛ المفوِّضين كلَّ أمورِهم إلى الله ﴿ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا ﴾ [النساء: 6]، ﴿ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا ﴾ [النساء: 81]،
آخِذين بالسبب مُعتَمِدين على المسبِّب في استجلاب كلِّ منفعة، ودفْع كل
مضرَّة، آيِسين من قُدرة الخلق باطمِئنانهم إلى مقدرة الخالق - عزَّ وجلَّ.





ويحبُّ - سبحانه - العادِلين والمقسِطين؛ ((الذين إذا أعطوا الحق قَبِلُوه، وإذا سُئِلُوه بذَلُوه، وحكموا للناس كحُكْمِهم لأنفسهم))، المنصِفين في الأحكام والميزان والمكيال والمعاملة، لا المطفِّفين ﴿ الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ * وَإِذَا كَالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ ﴾ [المطففين: 2 - 3].










ويحبُّ المجاهِدين والمرابِطين؛ ﴿ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيَانٌ مَرْصُوصٌ ﴾ [الصف: 4]،
الذين يُجاهِدون الشيطان ومكايده ووساوسه ولا يتَّبعون خُطواته؛ كيلا ينزغ
بينهم وبين أحبَّتهم، ولا ينسيهم ذكرَ ربهم، ولا يحزنهم، ولا يصدهم عن
سبيل الحق أو يخرجهم من دينهم، الذين يُجاهِدون أنفسهم بنهيها عن اتِّباع
الأهواء والشهوات والفتن ما ظهر منها وما بطن.








لكن من عباد الله
مَن لم يعبد الله بأفعال الخير، ولا بأداء الطاعات والفرائض، وإنما بنطق
كلمة التوحيد "لا إله إلا الله" خالصةً من قلبه ثم قبض، فأدخَلَه الله
الجنة؛ ((ما من عبدٍ قال: لا إله إلا الله، ثم مات على ذلك إلا دخل الجنة))؛ متفق عليه،
وهذا ما يجعلنا نقصر معنى العبادة على مفهوم أكثر تحديدًا وأبسط تعريفًا
للمسلم ولغير المسلم، بتعريفنا للعبادة في ثلاث كلمات، هي: إخلاص الدين
لله.











وما دامت العبادة
إخلاصًا لدِين لله، فاعلمي أنَّ الإخلاص لا يتأتى إلا بالحب؛ فمَن أحبَّ
شيئًا أخلص له، ومَن أحبَّ حبيبه أطاعه، فليس يخلص للدِّين إلا مَن يحبُّ
الله، ولا يحبُّ الله مَن لا يُطِيعه؛ فكيف يثبت محب الله حبه لله - عزَّ
وجلَّ؟








يمتحن الله حبَّ المؤمنين له بتَصارِيف القدَر خيره وشره، ﴿ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً ﴾ [الأنبياء: 35]،
فكلُّ خير في هذه الدنيا إنْ هو إلا فتنة، وكلُّ شر فيها إنْ هو إلا بلاء
ومحنة، والمؤمن الحق مَن يُقابِل كلَّ خيرٍ أصابَه بالشُّكر، وكلَّ شرٍّ
أصابَه بالصبر؛ كما قال رسول الله - صلَّى الله عليه
وسلَّم -: ((عجبًا لأمر المؤمن إنَّ أمره كله خير، وليس ذاك لأحدٍ إلا
للمؤمن؛ إنْ أصابَتْه سرَّاء شكر فكان خيرًا له، وإنْ أصابَتْه ضرَّاء صبر
فكان خيرًا له))؛ رواه مسلم.





أمَّا المدَّعِي حبَّ ربِّه فهو الذي يَكفُر بالخير والنِّعَمِ، ويتسخَّط على الشر والنِّقَمِ؛ ﴿ وَمَنْ شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ ﴾ [النمل: 40].




وما دُمنا مأمورين
بعبادة الله حتى يأتينا الموت فسنَبقَى في اختباراتٍ وابتلاءات حتى الموت،
وكما يُمتَحن قلب الذهب بالنار يُمتَحن قلب المؤمن بالفتن والابتلاء؛ ﴿ وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ ﴾ [آل عمران: 154]، فلا يظننّ عاقل أنَّ هذه النِّعَم ثواب دائمًا، ولا يحسبنَّ أنَّ الابتلاءات عقاب دائمًا؛
﴿ فَأَمَّا الْإِنْسَانُ إِذَا مَا ابْتَلَاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ
وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ * وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ
فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ ﴾ [الفجر: 15 -
16].





يريدُنا الله - أنْ
نعيش للآخِرة، فلا تُغرِينا الدنيا وزينتها، ولا يلهينا التفاخُر بالأنساب
ولا التكاثُر في الأموال والأولاد، ولا تفتنَّا الشهوات والشُّبهات عن
العمل للآخِرة، العمل لما بعد الموت حيث لا موت؛ حيث ((يُقال لأهل الجنَّة: يا أهل الجنة، خلودٌ لا موت، ولأهل النار: يا أهل النار، خلودٌ لا موت))؛ متفق عليه.





يريدُنا الله أنْ
نتوجَّه بكلِّ مقاصدنا وحوائجنا وغاياتنا ونيَّاتنا له وحدَه، فلا نحبُّ
حين نحبُّ إلا في الله، ولا نبغض حين نبغض إلا في الله، ولا نعمل العملَ
حين نعمله إلا ابتغاء وجه ربنا الأعلى، ولا نترك العمل حين نتركه إلا
ابتغاء مرضاة ربنا، محتسبين الأجرَ والمثوبة من الله وحدَه، لا نريد جزاءً
ولا شُكورًا ولا شُهرة، ولا نيل حظوة ولا بلوغ منزلة، متحمِّلين نكد الدنيا
وأذى الناس وآلامَ القدر بصبرٍ صادقٍ لله، وبالله، وعلى الله ربِّ
العالمين.





بهذا تتحقَّق
العبوديَّة، ومتى ما تحقَّقت العبوديَّة عشْنا في هذه الدنيا بنفوسٍ كبيرة
ترى الدنيا أصغرَ من الذباب وأحقر، وعقول واعية مستنيرة تُدرِك أنَّ الدنيا
طريقٌ للعبور والطُّرُقُ لا تُعمَّر، وقلوب خاشعة مطمئنة راضية بالقضاء
مسلِّمة للقدَر، وروح سامية تسمو فوق رغبات الجسد، راغبة في التسنيم
والسلسبيل



ونهر الكوثر.



ووقتئذٍ يطيبُ للمؤمن العيشُ في هذه الدنيا، كما يَطِيب له فراقُها بنفسٍ مطمئنَّة بحسن مآلها، حين يُنادِيها بارِئُها:
﴿ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ
رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي ﴾
[الفجر: 27 - 30].





فاللهم لك الحمدُ كله،

اللهم لا قابض لما بسطت، ولا باسط لما قبضت،

ولا هادي لما أضلَلت، ولا مضلَّ لِمَن هديت،

ولا مُعطِي لما منعت، ولا مانِع لما أعطيت،

ولا مقرِّب لما باعدت، ولا مُباعِد لما قرَّبت،

اللهم ابسطْ علينا من بركاتكَ ورحمتكَ وفضلكَ ورزقكَ،

اللهم إنَّا نسألكَ النعيم المقيم الذي لا يَحُولُ ولا يَزُول،

اللهم إنَّا نسألك النعيمَ يوم العيلة، والأمنَ يوم الخوف،

اللهم إنَّا عائذون بك من شرِّ ما أعطيتنا وشر ما منعت،

اللهم حبِّب إلينا الإيمان وزيِّنه في قلوبنا، وكرِّه إلينا الكُفرَ والفُسوقَ والعِصيان، واجعَلنا من الراشدين،

اللهم توفَّنا مسلمين، وأحيِنا مسلمين، وألحِقنا بالصالحين غير خَزايا ولا مفتونين.. اللهم آمين.

الموضوع الأصلي : كيف أعيش كما يريد الله؟  المصدر : منتدى الجمال الباكى  الكاتب:  alprenc

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://omaryemen.skyrock.com/
ريم
مشرفة
مشرفة
ريم

كيف أعيش كما يريد الله؟ 11111110 تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 08/01/2011
المشاركات المشاركات : 2382
التقييم التقييم : 18
النقاط النقاط : 3128
الجنس الجنس : انثى
الإقامة الإقامة : مصر
مزاجى مزاجى : كيف أعيش كما يريد الله؟ 110
كيف أعيش كما يريد الله؟ Lsv69210

كيف أعيش كما يريد الله؟ 14677_10
SMS لا اله الا الله سيدنا محمد رسول الله
كيف أعيش كما يريد الله؟ 20010

كيف أعيش كما يريد الله؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف أعيش كما يريد الله؟   كيف أعيش كما يريد الله؟ Subscr10الأربعاء 19 أكتوبر 2011 - 21:48

كيف أعيش كما يريد الله؟ 2459559208_10cbb723a6_o

الموضوع الأصلي : كيف أعيش كما يريد الله؟  المصدر : منتدى الجمال الباكى  الكاتب:  ريم

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عذاب الحب
مراقب عام
مراقب عام
عذاب الحب

كيف أعيش كما يريد الله؟ 11111110 تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 10/09/2010
المشاركات المشاركات : 8466
التقييم التقييم : 25
النقاط النقاط : 18202
العمر العمر : 41
الجنس الجنس : ذكر
الإقامة الإقامة : السعودية
المهنة : كيف أعيش كما يريد الله؟ Engine10
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : تصفح الانترنت ومتابعة الاخبار
الهواية : كيف أعيش كما يريد الله؟ Writin10
مزاجى مزاجى : كيف أعيش كما يريد الله؟ 16210
كيف أعيش كما يريد الله؟ Lsv69210
SMS همسات صامته
قد يتغير شيء فينا. كما تغير كل شيء من حولنا ولكن أشوقنا تعاودنا وقد عاودني الشوق للقاء نفسي من جديد فهذا اللقاء له مذاقه الخاص . لأنه على صفحات الأوراق أحاول ان ابحث عن نفسي فلا أجدها . أدرك أنها ضاعت في ارض الواقع .
احلامى ألصغيره هي الطريق الوحيد للهروب من قسوة الحياة ابحث عن إنسان يفهمني :. يترفق بي يدرك ضعفي وقوتي وشجاعتي.
يدرك اننى إنسان من البشر ولست ملاك
مطلوب منى دائما إن ابدوا متماسكا .لكنى أريد الصراخ أريد الصراخ دون خجل .لأنه من الصعب إن كل ما يتمناه الإنسان يتحقق حتى لحظه السعادة صعب تجميدها والإبقاء عليها إن السعي وراء صفاء النفس واقع وخيال
إنسان ومكان . وكل شيء له أوجه الماضي والأخر المعتم .
صفاء البحر يتحول ......إلى هياج
نسمه الهواء تتحول ......إلى عاصفة
الحياء ...................... يرحلون
الأصدقاء ................. يتغيرون
وكل شيء في الحياة يتغير وأحلام الإنسان في السعادة تتغير
ابحث عن نفسي بين هولاء فلا أجدها
ابحث عن ذاتي أجدها في أشياء كثيرة براءة الطفولة وأحلام القلب الحزين جمال الأوقات القديمة
اطلب ذلك وأتمناه وأتمناه
الحب جحيم يطاق . والحياه بدون حب عذاب لا يطاق
عـ الـحــب ـذاب

كيف أعيش كما يريد الله؟ 20010

كيف أعيش كما يريد الله؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف أعيش كما يريد الله؟   كيف أعيش كما يريد الله؟ Subscr10الجمعة 21 أكتوبر 2011 - 11:36

بارك الله فيك

برنس المنتدى

وجعلة الله بميزان حسناتك

الموضوع الأصلي : كيف أعيش كما يريد الله؟  المصدر : منتدى الجمال الباكى  الكاتب:  عذاب الحب

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mrm11.yoo7.com
شهد
نائب المدير
نائب المدير
شهد

كيف أعيش كما يريد الله؟ 11111110 تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 18/09/2010
المشاركات المشاركات : 5742
التقييم التقييم : 52
النقاط النقاط : 14462
المهنة : كيف أعيش كما يريد الله؟ Unknow10
مزاجى مزاجى : كيف أعيش كما يريد الله؟ 8110
كيف أعيش كما يريد الله؟ Lsv69210

كيف أعيش كما يريد الله؟ Sssss310
SMS لا اله الا الله سيدنا محمد رسول الله
كيف أعيش كما يريد الله؟ 20010

كيف أعيش كما يريد الله؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف أعيش كما يريد الله؟   كيف أعيش كما يريد الله؟ Subscr10الجمعة 21 أكتوبر 2011 - 12:25

الهم قنا عذابك وشر حسابك واجعلنا لك عابدين
الهم انك تعلم مالا نعلم وعلمتنا من لا نعلم لنعلم
الهم لك الجبروت ولك الملك
في السماوات والارض مطويات بيدك كطي السجل للكتب
الهم انا عبادك فتجاوز عن سيئاتنا وارحمنا انك انت الرحمن الرحيم

بارك الله فيك البرنس
جزاك اللهم خيرا
كيف أعيش كما يريد الله؟ Ms1o3ky4jnsmjhcyxsky
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الموضوع الأصلي : كيف أعيش كما يريد الله؟  المصدر : منتدى الجمال الباكى  الكاتب:  شهد

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

كيف أعيش كما يريد الله؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
»  توجيهات لمن يريد حفظ كتاب الله
» الحمد الله والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا وحبيبنا رسول الله
» معجزه من معجزات الله يؤيد بها الله اهل اليمن ويثبت عزيمتهم
»  فيديو.سوريا: الشعب يريد "حظر جوى"
» بكااء القلب يريد الرحيـــل

تذكر قول الله تعالى :{{ مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }} سورة ق الآية 18


mrm11 الكلمات الدلالية
mrm11 رابط الموضوع
mrm11 bbcode BBCode
mrm11 HTML HTML كود الموضوع
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الجمال الباكى :: المنتديات الاسلامية :: منتدى الموضوعات الاسلامية العامة :: الموضوعات الاسلامية العامة-